سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
أطلق عددٌ من النشطاء والمعلمين -عبر وسائل التواصل الاجتماعي- رسائل اختلطت ما بين التحذير للطلاب من استغلالهم بفترة الاختبارات من ضعاف النفوس والوقوع في مستنقع الحبوب المخدرة الذي يُروج لها على أنها حبوب منشطة وتساعد على تقوية الذاكرة، مستندين برسائلهم إلى أن هؤلاء المروجين ينشطون في أيام الاختبارات ويتكاثرون بالتجمعات الطلابية تحديداً لصغار السن. مطالبين الطلاب باليقظة والانتباه من رفقاء السوء ومن تسلل المروجين إلى صفوفهم، محذرين الطلبة في الوقت نفسه بالإبلاغ عن أي تحرك من هذا النوع لكي لا ينساق الطلابُ وراء بائعي الأوهام والكذب لهم، ويصبحون ضحايا الإدمان.
وأشار المعلمون “يرافق الاختبارات أمران كلاهما أخطر من الآخر. المخدرات والتفحيط الذي لا يعرف إلا مخرجاً واحداً وهو (الموت) وتكثر حلبات التفحيط بصفوف الفئات المراهقة وتتصاعد دخانها في الساعات الأخيرة قبل العودة إلى البيت رغم كثافة الدوريات الأمنية وحملاتها المستمرة وقت الاختبارات.
وفي سياق متصل قال المعلمون: إن أولياء الأمور يقع عليهم العبْء الأكبر وعبر رسائل توعوية من خلال المتابعة والمراقبة للأبناء هم وتحركاتهم في مرحلة الاختبارات منذ دخولهم لقاعة الاختبار حتى خروجهم مروراً بمن يجالسهم بهذه الأوقات والحرص على عودتهم إلى المنزل بعد نهاية الاختبار تبني لهم حصناً منيعاً من الانحراف, منبهين إلى أن ساعات الغفلة والإهمال أي من أولياء الأمور لأولادهم كافية لضياعهم.