توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد على 5 مناطق أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة
ثمن البرلمان العربي عالياً مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بتخصيص مبلغ 274 مليون دولار لدعم الأوضاع الإنسانية في اليمن استكمالاً للمساعدات الإنسانية التي قدمتها المملكة العربية السعودية في السابق، وقال :” إن هذه المبادرة تؤكد ما توليه المملكة للجانب الإنساني للشعب اليمني “.
وأعرب رئيس البرلمان العربي أحمد بن محمد الجروان في كلمته أثناء الجلسة السادسة الختامية لدورة الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الأول التي عقدت اليوم بالقاهرة، عن إدانة البرلمان للمحاولات السافرة للعبث بأمن المملكة العربية السعودية من خلال الأعمال الإرهابية الجبانة، التي طالت المملكة في الدمام والقطيف، منوها بدور قوات الأمن المملكة في حفظ الأمن وضرب قوى الإرهاب المقيت بيد من حديد.
وأشار الجروان إلى أن الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب اليمني وما آلت إليه الأمور يحتم الوقوف مع الشعب اليمني والشرعية ليعود اليمن إلى بر الأمان.
واثنى على دور قوات الأمن البحرينية وقوات درع الجزيرة في الحفاظ على أمن واستقرار مملكة البحرين ضد محاولات من تسول لهم أنفسهم العبث بأمن وسلامة مواطني مملكة البحرين.
وفي الشأن الفلسطيني شدد البرلمان العربي على ضرورة تمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف ، مطالبا المجتمع الدولي بالتدخل لردع السياسات الاستعمارية الاستفزازية لإسرائيل المحتلة .
وحمّل البرلمان الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية تدهور الأوضاع الأمنية في الوطن العربي ، مؤكدا أن مفتاح أمن واستقرار وسلام المنطقة لا يكون إلا من خلال إنهاء الإرهاب والاحتلال الصهيوني .
وعلى صعيد الأزمة السورية، دعا الجروان المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته السياسية والإنسانية والأخلاقية تجاه هذه الأزمة، وقال :” لابد أن يكون الحل سوريا بالأساس تصنعه القوى الوطنية مجنبةً بذلك كل الخلافات والمصالح لبحث سبل حل الأزمة حلاً سياسياً شاملا يعالج تفاقم الأزمة، ويجمع مكونات الشعب السوري من أجل ايجاد صيغة عمل تضمن للشعب السوري بديلاً فاعلاً عن مطرقة النظام وسندان الإرهاب”.