بـ 40 مليون دولار.. السعودي للتنمية يوقع مذكرة تفاهم تنموية لدعم الصناعة بسلطنة عمان تردد القناة الناقلة لمباراة الرياض والأهلي %87 نسبة المبادرات المكتملة.. أرقام قياسية لـ رؤية السعودية 2030 في عامها الثامن السيول تواصل جريانها في وادي تربة حكام مباريات اليوم في افتتاح الجولة الـ29 بدوري روشن مواطن من جازان ينشئ أول معمل لتجفيف التين والفواكه الاستوائية بالسعودية المشروعات السعودية العملاقة تجتذب سوق التكنولوجيا البريطاني بلينكن يزور السعودية للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي السعودية تنافس الصين والولايات المتحدة في الذكاء الاصطناعي بـ100 مليار دولار وظائف شاغرة في مستشفى الملك عبدالله
أصدرت وزارةُ الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصاً بأحد الجناة في منطقة الرياض، فيما يلي نصه: قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى …) الآية وقال تعالى (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
أقدم / تركي بن محمد بن تركي الضعيني الحربي – سعودي الجنسية – على قتل فيصل بن رشيد بن مشحن المحمدي – سعودي الجنسية – وذلك بإطلاق النار عليه من مسدس إثر خلاف حصل بينهما.
وبفضل من الله تمكنت سلطاتُ الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عنه توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليه شرعاً والحكم عليه بالقتل قصاصاً، وصُدِّق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني / تركي بن محمد بن تركي الضعيني الحربي – سعودي الجنسية – اليوم الأربعاء 13 / 10 / 1436هـ بمدينة الرياض في منطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
Turki+..
اللهم عليك بمن ظلمه اللهم اسقم جسده وانقص أجله وخيّب أمله واجعل شغله في بدنه ولا تفكّه من حزنه فإنك اشد بأساً وأشدّ تنكيلا .. دافع عن شرف أخوه وقالوا عنه جاني وقاتل حسبي الله ونعم الوكيل