فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS الهلال يعلن غياب سالم الدوسري 5 أسابيع 5 حالات تستوجب الالتزام بأقصى الجانب الأيمن من الطريق وظائف شاغرة لدى شركة بارسونز
تَشَرّف الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي بن عبدالله، بأداء القسم اليوم أمام خادم الحرمين الشريفين، ضمن السفراء المُعَيّنين حديثاً لدى عدد من الدول الشقيقة والصديقة.
وكانت “المواطن” قد نشرت، في 27 يوليو الماضي، خبراً -نقلاً عن مصادرها- بأن معالي وزير الخارجية عادل الجبير التقى الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي آل سعود، الذي تواترت أنباء عن قُرب تعيينه سفيراً لخادم الحرمين الشريفين لدى واشنطن.
والأمير عبدالله بن فيصل بن تركي عَمِل رئيساً للهيئة العامة للاستثمار سابقاً، ورئيساً لمجلس إدارة الشركة الإيطالية السعودية للتطوير “سيدكو”، وهي شركة متخصصة في تقديم الاستشارات المالية والإدارية للمستثمرين في كلا البلدين؛ لتشجيع الاستثمار في الفرص المتاحة في السعودية عن طريق الدخول في استثمارات مشتركة.
وبدأ الأمير عبدالله حياته المهنية في الهيئة الملكية للجبيل وينبع، مباشرة بعد إنشائها في عام 1975، وأصبح الأمين العام المفوض من الهيئة الملكية 1985- 1987، وتم تعيينه الأمين العام للهيئة الملكية في عام 1987، ثم رئيساً للهيئة في عام 1991، وشغل منصب الرئيس التنفيذي لها ورئيس مجلس إدارتها.
وفي إبريل 2000، تم إنشاء الهيئة العامة للاستثمار المسؤولة عن الترقيات للاستثمارات الأجنبية والمحلية في المملكة العربية السعودية، وعُيّن الأمير عبدالله محافظاً للهيئة العامة للاستثمار بمرتبة وزير، واستمر في المنصب حتى استقالته عام 2004.
عصام هاني عبد الله الحمصي
هاكذا الرجال :: إخلاص :: تفاني :: عمل متواصل :: تستاهل أكثر :: مبروك مبروك مبروك مبروك ::.
سعودي
موفق