أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
شهد العامان الماضيان حوادث بحق المبتعثين السعوديين وصفت بأنها “الأكثر مأسوية”، إذ حملت وسائل الإعلام السعودية بشكل مستمر أخباراً عن عمليات الخطف والقتل والدهس والاختفاء، ليس آخرها ما حدث قبل يومين عندما تعرضت مبتعثة سعودية بمدينة هاكنساك الأمريكية للطعن بعد أن تحرش بها لفظياً شخصان، ووصفاها بالإرهاب.
لكن تُرى ما الدوافع التي تقف وراء حوادث العنف ضد مبتعثينا في الخارج ؟!
وفي تقرير لموقع “ساسة بوست” تم رصد أهم تلك الدوافع نوجزها فيما يلي:
العنصرية:
بدافع التمييز العنصري والكره للمسلمين، تقع بعض تلك الجرائم، وخصوصاً بحق الفتيات اللاتي يتميزن عن غيرهن بارتداء الزيِّ الإسلامي كالحجاب والنقاب.
السرقة:
السعوديون في الخارج لا يُخفون ثراءهم، بل يتفاخرون بحياة الرفاهية في كل تحركاتهم، فحتى إذا اضطر أحدهم بسبب ضعف منحة الإعاشة التي تُدفع له بالعيش في حي فقير، فهو عُرضة للسرقة من قبل فقراء هذا الحي المنحرفين أحياناً. لذلك كان الدافع وراء الكثير من الجرائم التي ارتكبت بحق المبتعثين السعوديين “السرقة”.
السلوكيات الخاطئة:
تقع بعض الجرائم بسبب الانحراف، كالتردد على الملاهي والبارات، ظناً من المبتعثين أنهم ينصهرون في بوتقة المجتمع الغربي.
يُذكر أن عدد المبتعثين في الخارج يقدر بنحو مائتي ألف طالب وطالبة في دول العالم، ومن أبرز الدول التي يُبتعث إليها السعوديون الولايات المتحدة وبريطانيا، إذ يُرسل إليهما أغلب الطلبة السعوديين، ويوجد في بريطانيا وحدها أكثر من 13 ألف طالب وطالبة، كما يتوزع المبتعثون السعوديون على إيطاليا، ألمانيا، كندا، أيرلندا، فرنسا، إسبانيا، تركيا، وكوريا الجنوبية، الولايات المتحدة، جمهورية الصين الشعبية، اليابان.