بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
هدّد الاتحاد الأوروبي، أمس الاثنين، الولايات المتحدة “بالمعاملة بالمثل”، في حال فرضت واشنطن تأشيرات دخول على بعض الرعايا الأوروبيين إلى أراضيها.
وتبنى مجلس النواب الأمريكي الأسبوع الماضي مشروع قانون يفرض على رعايا أوروبيين توجهوا منذ 2011 للعراق وسوريا وإيران والسودان، التقدم بطلب الحصول على تأشيرة سياحية أو مهنية لمدة قصيرة، في حال أرادوا زيارة الولايات المتحدة.
وقال سفراء دول الاتحاد الأوروبي المعتمدين في واشنطن في رسالة مفتوحة إن “مثل هذا الإجراء بدون تمييز ضد أكثر من 13 مليون مواطن أوروبي يزورون الولايات المتحدة سنوياً، سيكون غير مثمر وقد يؤدي إلى إجراءات قانونية بالمثل، ولن يحسن الأمن مع تأثيره سلباً على الاقتصاد في ضفتي الأطلسي”؛ حسب سكاي نيوز عربية.
وأضافت الرسالة أن “القيود العمياء ضد الذين سافروا مثلا إلى سوريا أو العراق من شأنها أن تضر على الأرجح بالرحلات الشرعية لرجال الأعمال والصحافيين والعمال بالمجال الإنساني، وإن هذه القيود لن تكشف الذين يسافرون بطريقة غير شرعية عن طريق البر”.
ويستهدف القانون في حال أقره مجلس الشيوخ الأشخاص الذين يحملون جنسيتين، مثل الفرنسية والسورية أو البريطانية والسودانية، حتى وإن لم يتوجهوا إلى هذه البلدان.
ويحظى حتى الآن رعايا 38 دولة غنية، من بينها 23 دولة أوروبية، ببرنامج إعفاء من تأشيرات الدخول ويقضي بالحصول على التأشيرة من خلال الإنترنت.
لكن هذا الأمر لا يمنع السلطات القنصلية الأمريكية من القيام ببعض التحقيقات المسبقة ومراقبة دخول هؤلاء المسافرين على أرضها.