الإبل رمز وطني.. موروث السعودية العريق يجوب شوارع باريس انطلاق الجولة الـ29 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا الدوسري والحذيفي يخطبان الجمعة المقبلة في الحرمين الشريفين ضبط مواطن ومقيم خالفا نظام البيئة ديلغادو الأكثر مراوغة في دوري أبطال آسيا طريقة إصدار رخص الأشياب غير الصالحة للشرب الديوان الملكي: الملك سلمان يجري فحوصات روتينية لبضع ساعات إيداع الدعم السكني لشهر إبريل بقيمة 961 مليون ريال لا نية لتغيير موعد الدعم السكني إقرار إنشاء مركز برنامج حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا
أعلنت وزارة الخدمة المدنية عن الجدولة الزمنية لخطة الإعلانات الوظيفية لهذا العام 1437هـ/ 2016م، والتي تناولت مسار الإعلانات الوظيفية بمختلف مسمياتها، وتعمل بها الوزارة بحسب توفر الوظائف المطلوب شغلها من الجهات الحكومية.
وأشارت الوزارة إلى أن هذه الخطة، التي أعدتها الوكالة المساعدة للاستقطاب والتوظيف، تتوزع على مدار السنة المالية؛ حيث تَضَمّنت معلومات عن نوعية الوظائف وآخر موعد لتسجيل الوظائف في نظام الاحتياج من قِبَل الجهات الحكومية وتاريخ طرح الإعلان، وفترات الدخول على الإعلان من قِبَل الباحثين عن العمل، والتاريخ المتوقع لإعلان نتائج الترشيح، والإجراء المطلوب من الباحثين عن العمل، ومتطلبات رئيسة يجب توافرها لدى المتقدم على هذه الوظائف خلال فترة الإعلان، وأحاطت الوزارة كل الباحثين عن العمل من المواطنين والمواطنات بمواعيد محددة وواضحة يمكنهم من خلالها التقدم بطلب شَغل الوظائف المعلنة بحسب نوعية السلم الوظيفي.
وأضافت الوزارة أن خطة الإعلانات الوظيفية لهذا العام تشتمل على إعلانات الوظائف المشمولة باللائحة الصحية، والوظائف المشمولة بسلم رواتب الموظفين العام، والوظائف المشمولة بلائحة الوظائف التعليمية، وإعلان خاص متكرر عن الوظائف الصحية والهندسية التي تزيد على أعداد الخريجين والخريجات.
وتجدر الإشارة إلى أن إعلان وزارة الخدمة المدنية لهذه الخطة، يأتي في إطار سعيها الحثيث لتأكيد تطبيقها لمنهجية مهنية لإدارة كل الأنشطة المتعلقة بالموظف ووظيفته؛ من خلال تقديم خدماتها للأفراد أو الجهات الحكومية؛ آملة تعاون الجهات الحكومية المعتاد بما ورد في الجدولة الزمنية لخطة الإعلانات الوظيفية للعام المالي (1437/ 1438هـ) فيما يخص الأدوار والمسؤوليات الخاصة بها؛ من حيث تسجيل الوظائف التي ترغب في شَغلها خلال الفترات الزمنية المحددة في نظام الاحتياج في نظام جدارة؛ وذلك حرصاً منها على الدور التكاملي بين الوزارة واختصاصاتها، وتوفير القوى العاملة الوطنية المناسبة في التوقيت المناسب للجهات الحكومية.