بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
قال “جيم كرامر” بشبكة “سي إن بي سي” الاقتصادية الأمريكية: إن وفرة النفط في السوق ستساعد المملكة على إخراج منافسيها.
وتَحَدّث عن علمه بالتصريحات التي أدلى بها رجل الأعمال الأمريكي “هارولد هام” قبل ساعات، وأشار فيها إلى أن وفرة الإنتاج النفطي من شأنه أن يضر مصالح المملكة، واعتبر “كرامر” أن هذا غير حقيقي؛ لأن السعودية لديها خطة لعب محددة من أجل القضاء على الإنتاج النفطي الأمريكي.
وذكر أن الناس تركّز على جانب انخفاض أسعار النفط وتأثيره السلبي؛ لكن السعودية لم تُبد أي إشارة تدل على الانتهاء مما بدأته؛ مضيفاً أن ما يحدث في السوق مجرد لعبة للفوز بحصة في السوق وليس أكثر من ذلك.
واعتبر “أندي كريتشلو” في مقال أوردته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، أن بيع أرامكو لأسهم خاصة بها؛ من شأنه أن يمنح الرياض مزيداً من الوقت للفوز بحرب أسعار النفط؛ حيث يرى كثير من صنّاع القرار بالمملكة أن الفوز بها أمر حيوي لمستقبل المملكة على المدى البعيد.
وتحدّث عن أن برامج الخصخصة في المملكة؛ من شأنها أن توفر مليارات الدولارات للمملكة في قطاعات عدة.
وتَوَقّع “فاضل غيث” إفلاس نصف منتجي النفط الصخري الأمريكي قبل أن يحدث توازن في سوق النفط الخام عالمياً.
وأشار “غيث” المحلل المتخصص في شؤون النفط والغاز بشركة “أوبنهايمر أند كو” خلال حديثه إلى شبكة “سي إن بي سي” الاقتصادية الأمريكية، أمس، إلى أن السعر الطبيعي الجديد للنفط الخام من المفترض أن يصل من 50 إلى 100% فوق المستويات الحالية.
ورأى أن متوسط أسعار النفط من المفترض أن تصل إلى وضع الاستقرار عندما تبلغ 60 دولاراً للبرميل؛ لكن هذا قد لا يحدث قبل عامين.
وتحدّث عن أن هذا التوقيت لوصول أسعار النفط إلى وضع الاستقرار سيكون بعيداً جداً أمام كثير من منتجي النفط الصخري الذين يعتمدون في الحصول على النفط على عملية التكسير الهيدروليكي، وهي مكلفة بشكل كبير عن عملية استخراج النفط من الآبار التقليدية.
وأضاف أن نصف منتجي النفط الصخري لن يكون بإمكانهم الصمود؛ حتى إن أسعار النفط إذا تعافت مستقبلاً وبلغت ما بين 50 إلى 60 دولاراً للبرميل؛ فذلك لن يناسبهم؛ ولكنهم يحتاجون إلى وصول سعر برميل النفط إلى 70 دولاراً.