سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
اتفقت الجمعية الخيرية لتأهيل الحاسبات الآلية “ارتقاء”، الجمعية الأولى المختصة في الحفاظ على النعمة الرقمية، مع الجمعية الخيرية لذوي الاحتياجات الخاصة بالجبيل الصناعية “إرادة”، على إنشاء مركز حاسب آلي لتدريب ذوي الاحتياجات الخاصة على تطبيقات الحاسب وبرمجياته في مدينة الجبيل؛ حيث تقضي الاتفاقية بأن تتكفل “ارتقاء” بتجهيز المعمل بجميع متطلباته من أجهزة الحاسب الآلي وملحقاتها، إلى جانب المساعدة في برامج التدريب.
وقد وقّع المذكرة، أمس الأول، في الهيئة الملكية بالجبيل كل من: حسين الحامد المدير التنفيذي لارتقاء، وأحمد الزهراني المشرف الإداري لجمعية إرادة بالهيئة الملكية في الجبيل.
وأكد حسين الحامد المدير التنفيذي لجمعية “ارتقاء”، أن الاتفاقية تخدم أكثر من 100 شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة في مدينة الجبيل، وتأتي المذكرة بعد تعاون سابق بين الجمعيتين في دعم البرامج والخدمات المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة نهاية العام الماضي، وتسعى الجمعية من خلال توقيع هذه الاتفاقية إلى الرفع من مستوى ذوي الاحتياجات الخاصة التقني والمهني، إلى جانب نشر مبادرات الجمعية في المحافظة على النعمة الرقمية، بالتعاون مع الهيئة الملكية بمدينة الجبيل الصناعية، والعديد من شركات البتروكيماويات.
وأشار “الحامد” إلى أن “ارتقاء” جمعية رسمية تُعنى بجمع الحاسبات الآلية المستخدمة، وإعادة تأهيلها، ثم توزيعها على الجهات الاجتماعية والتعليمية؛ في خطوة تهدف إلى نشر ثقافة إعادة التدوير والحفاظ على النعمة الرقمية.
إلى ذلك وفي سياق متصل، كرّم د.مصلح العتيبي الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بالجبيل، جمعية ارتقاء على مشاركتها في حملة “بيئة بلا نفايات” الرابعة التي تطلقها عدد من شركات الكيماويات والبتروكيماويات بمدينة الجبيل الصناعية، كإحدى مبادرات الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات، والتي تُقام سنوياً بهدف ترسيخ مبادئ الحفاظ على البيئة وتوحيد جهود الشركات في هذا المجال.
وقدّمت “ارتقاء” في هذه الحملة برامج توعوية بأهمية التبرع بأجهزة الحاسب الآلي القديمة، للمحتاجين، إلى جانب التركيز على الفوائد البيئية من وراء تدوير وتأهيل أجهزة الحاسب الآلي القديمة؛ بدلاً من التخلص منها بطرق غير سليمة، قد تضر بالبيئة؛ نظراً لاحتواء هذه الأجهزة على مواد سامة، تُسَبّب أمراضاً