بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
أكد الدكتور محمد السعيدي أنه مهما اختلفنا مع جهاز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأي من مؤسسات الدولة فيجب على الأٌقلام احترامها، مؤكداً أنه من كانت له مظلمة على الهيئة فليتوجه إلى القضاء والباب مفتوح للجميع.
وغرد الدكتور السعيدي في سلسلة من التغريدات عبر حسابه في تويتر قائلاً: ” كأن المقالات اليوم عن الهيئة أكثر منها عن حربنا مع الحوثيين والدواعش وأزمتنا مع إيران! هناك سعي لزعزعة الجبهة الداخلية ولا نعلم لصالح من “.
وأضاف: “صراعات تويتر بين توجهات فكرية لا ينبغي إنزالها في الصحافة التي من المفترض أن تكون وطنية، ومن يستغل الصحافة الوطنية في صراعاته أقترح إيقافه “.
وأردف: “مؤسسات الدولة مهما اختلفنا معها يجب على الأقلام احترامها، وأي مؤسسة تعتدي على حق خاص يمكن مقاضاتها في نطاق النظام دون إدخالها في صراع فكري “.
وتابع: “سلّ الأقلام على مؤسسات الدولة عبر مصاردة هذه المؤسسات والاستهانة بها وإهانتها مثل أخذ الحقوق بالأيدي من كان له مظلمة فليلجأ للقضاء “.
وأشار: “من كانت له مظلمة على هيئة الأمر بالمعروف فباب القضاء مفتوح، وأقترح على الهيئة مقاضاة أي مؤسسة إعلامية أو كاتب يتسغل عموده في إهانتها لا نقدها “.
واستشهد: “إذا اعتبرنا تجاربنا مع الحملات الإعلامية ضد الهيئة مؤشراً على الحقيقة، فغالب القضايا التي أثيرت انتهت قضائياً لصالح الهيئة وليست ضدها “.
وطالب: “للعدل أقول تجب محاسبة مظهر الصورة وواضع الهاشتاق في حق الإعلامي، وكذا الإعلامي إن ثبت الجرم عليه، وكتاب الصحافة الذين جعلوها ميداناً للاصطفاف “.