لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS الهلال يعلن غياب سالم الدوسري 5 أسابيع 5 حالات تستوجب الالتزام بأقصى الجانب الأيمن من الطريق وظائف شاغرة لدى شركة بارسونز وظائف شاغرة بمجموعة العليان في 4 مدن
المتتبع للخطاب الأخير المتلفز للمخلوع علي عبدالله صالح، الذي بُثّ قبل أيام، يدرك أن العد التنازلي لنصر الشرعية والتحالف في اليمن قد حان، وسقوط الطواغيت والميليشيات التي خطفت اليمن يمثل أوراق الخريف المتساقطة التي تنتظر أن تزهر بيمن جديد ينعم بالأمن والسلام.
وكان الخطاب مهزوزًا ومليئًا بالتناقضات، والتدليس على الشعب والافتراء وتزوير الحقائق، ويحمل تهديدًا ووعيدًا، وطلب الحوار مع أطراف النزاع، في موقف يراه متابعون أنه ساعة الصفر التي يرى فيها “صالح” وميليشياته النهاية الحتمية التي لا مفر منها، بعد أن اقتربت قوى التحالف مدعومة بقوات الشرعية من صنعاء العاصمة التي يعتبر تحريرها أهم الأهداف الإستراتيجية لقوى التحالف.
المخلوع تحدث أن لا شرعية لعبد ربه هادي منصور، وقد انتهى حكمه الشرعي باليمن، لكن في المقابل وفي تناقض غريب يدعوه إلى الحوار والمصالحة، “صالح” تمنى أن تدعمه إيران ماليًّا وسياسيًّا، وفي ذات المقابلة يقول: إيران لم تدعم اليمن! “صالح” كرر نفس سيناريو معمر القذافي بقوله: “تقدموا للأمام.. تقدموا للأمام.. تقدموا للأمام”، بعدما شعر بالهزيمة، وشاهد صقور التحالف وجنود الشرعية تقترب من معاقله وميليشياته، ولاح النصر في سماء صنعاء، وباتت نهايته تقترب.
على صعيد متصل: قالت تقارير إخبارية يمنية: إن ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح يتهافتون للخروج من صنعاء برفقة أسرهم، بعد اقتراب القوات الموالية الشرعية من صنعاء.
الحسني
حقيقةلامفرمنها الحل الوحيد لهم الفرار ولكن الي الهاوية باذن الله
الحسني
للهاوية