رؤية السعودية 2030 تسهم في قفزات نوعية بنمو الاقتصاد الرقمي تعادل الفيحاء والطائي سلبيًّا في الشوط الأول شراكة بين أرامكو وفيفا لـ4 سنوات مزايا تخفيف تأشيرة الاتحاد الأوروبي للمواطنين السعوديين والخليجيين بدءًا من اليوم.. اعتماد الزي الموحد للسائقين في أنشطة النقل بالحافلات تسلا تخطط لإنتاج نماذج جديدة منخفضة السعر وظائف شاغرة بمدينة الملك سعود الطبية 176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية السعودية 2030 13 وظيفة شاغرة لدى فروع شركة بوبا وظائف شاغرة في شركة هندسة الطيران
مع اقتراب تمرين رعد الشمال من اختتام أعماله غداً بحضور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز؛ يتساءل البعض عن جدوى هذه التمرينات الشاقة وما الذي يجنيه الوطن منها في زمن الحرب؟ الإجابة يلخصها الفكر العسكري السعودي في كلمات بسيطة مفادها أن رعد الشمال؛ تدريب عنيف في السلم، وقطرة من العرق أثناء التدريب، تمنع قطرات من الدماء أثناء الحرب.
وإذا ما أردنا تلخيص الرسائل التي يوجهها تمرين رعد الشمال يمكن القول إنه دفاع عن المكتسبات السياسية والدولية لدول المنطقة تقوده المملكة تحت شعار “نحمي العرين ونقطع دابر المعتدين”.
وبحسب العميد أركان حرب أحمد عسيري فإن رعد الشمال يهدف إلى تأكيد الجاهزية سواءً على المستوى المنفرد أو على مستوى التحالفات العسكرية الدولي.
يذكر أن قوات 20 دولة شاركت في تمرين رعد الشمال الذي تنظمه المملكة في مدينة الملك خالد العسكرية بمنطقة حفر الباطن، وقد حقق التمرين الأهداف المرجوة منه بنجاح، حيث استطاع رعد الشمال تنفيذ ثاني أكبر عملية حشد للقوات المشتركة في المنطقة بعد عاصفة الصحراء التي حررت الكويت من الغزو العراقي قبل عقدين ونصف.