أتربة ورياح على الشرقية لمدة 9 ساعات رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بالملياردير المتغطرس نهاية درامية لمصممة أزياء شهيرة بسبب جلود التماسيح والثعابين هل يمكن إضافة مرافقين في الحج بعد سداد رسوم الفاتورة؟ جيسوس: الهلال حُرم من ركلة جزاء وهذا الأمر وراء إقصائنا مدرب العين : احترمنا الهلال فكان التأهل من نصيبنا تحرش واحتيال.. متهمون بعدة جرائم في قبضة الأمن آرسنال يدك شباك تشيلسي بخماسية نظيفة الميز النسبية في الطائف ببرنامج ريف شيري تطلق عصرًا جديدًا من تقنية QPower في معرض بكين للسيارات
تسبب تصريح للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في تقديم وزيري الداخلية والعدل في بلجيكا الاستقالة من منصبيهما، الخميس؛ بسبب الفشل في تعقب أحد متشددي تنظيم داعش الذي فجَّر نفسه بمطار بروكسل، بعد أن كشف “أردوغان”- أمس- أن بلاده حذّرت بروكسل من أحد منفذي هجمات بروكسل وأبعدته أنقرة إلى بلجيكا في وقت سابق.
وزير الداخلية جان جامبون قال لمحطة تلفزيون “في تي إم”: إن رئيس الوزراء شارل ميشيل طلب منه البقاء في منصبه قائلًا: “في وقت الحرب لا يمكنك مغادرة أرض المعركة”.
فيما قدّم وزير العدل “كوين جينز” استقالته كذلك، لكن طُلب منه البقاء في منصبه.
وفي حين لم يتم اعتقال آخرين من المشتبه بأنهم متشددون لعدم كفاية الأدلة، كان البكراوي يخضع لإفراج مشروط وتحت المراقبة بعد أن قضى نصف مدة حكم بالسجن تسع سنوات لإدانته بالسطو المسلح.
وقال “جامبون”: “يمكن أن تتساءل لماذا أُفرج عن شخص مبكّرًا جدًّا، وأننا أضعنا فرصة احتجازه عندما كان في تركيا، أتفهم التساؤلات.. في ظل هذه الظروف من الصواب أن تتحمل المسؤولية السياسية”.
ونقلت محطة “في تي إم” التلفزيونية عن وزير العدل جينز قوله في تصريحات أدلى بها أمس بعد أن اتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بلجيكا بعدم انتهاز الفرصة لاعتقال البكراوي: “ليس من السهل إعادة أشخاص إلى السجن بعد أن يتغيبوا عمدًا عن مواعيد المراقبة، مثلما حدث على الأرجح في حالة السيد البكراوي”.