أيمن يحيى سلاح الأخضر الأولمبي بكأس آسيا لقطات من اختتام المهرجان السينمائي الخليجي تعديل نظام المرور.. اللوحة إلزامية للدراجات الآلية ونصف المقطورة الاتحاد يسعى لاستعادة توازنه ضد الحزم صلاح السعدني عمدة الدراما في ذمة الله رد فعل أنشيلوتي بعد قرار كاسيميرو بالرحيل أخبار عن حساب المواطن اليوم.. موعد الأهلية للمسجلين بعد 10 مارس طلب زيدان من إدارة بايرن ميونيخ الفوز الرابع تواليًا يحفز النصر ضد الفيحاء بدء توفير لقاح الفيروس التنفسي المخلوي RSV
وصلت 153 عائلة عراقية كانت في قبضة تنظيم “داعش” إلى بلدة مخمور شمالي البلاد، ليل الجمعة، بعد أن حررها الجيش العراقي، حسبما أفاد مراسل “سكاي نيوز عربية”.
وكان التنظيم المتشدد يستخدم تلك القرى دروعا بشرية، خلال قتاله مع القوات العراقية على مدار الأسابيع الماضية.
وقال مراسلنا إن أفراد العائلات المحررة من قرى خربردان وخطاب وكرمردي القريبة من مخمور، وعددهم 595 شخصا، يتلقون حاليا الرعاية والعلاج في مجمع سكني يقيمون به بشكل مؤقت.
ومن جهة أخرى، تستمر العمليات العسكرية في عدد من المناطق القريبة من مخمور، التابعة لمحافظة نينوى والواقعة على بعد نحو 60 كيلومترا جنوبي مدينة الموصل معقل “داعش” شمالي العراق.
ويواصل الجيش العراقي تقدمه غربي مخمور باتجاه قرية المهانة، آخر القرى التي يتحصن بها مسلحو “داعش”، فيما توقف تقدم الجيش جنوبا نحو قرية السلطان عبدالله، بسبب كثافة الألغام الأرضية التي زرعها المسلحون.
وتحظى القوات العراقية على الأرض بغطاء جوي من جانب طيران الجيش وغارات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.
ويعتبر رئيس الحكومة العراقي حيدر العبادي القتال في مخمور، المرحلة الأولى من عملية كبيرة تهدف إلى تحرير المناطق المحيطة بمدينة الموصل.
وانتشر في مخمور آلاف الجنود العراقيين خلال الأسابيع القليلة الماضية، وأقاموا قاعدة عسكرية إلى جانب قوات كردية وأخرى أميركية.