ماذا يعني توحيد تأشيرة الشنغن لمواطني دول الخليج؟ هكذا اهتمت السعودية بالتراث الإنساني والآثار ودعمتها بكافة القطاعات موعد نهاية تسجيل طلاب الأول الابتدائي ورياض الأطفال السعودية وبريطانيا تتعاونان لإطلاق معرض تجاري في الرياض نيوم تستضيف مصرفيين لاستعراض تقدم أعمال البناء السعودية تُبهر العالم بإدارتها للحشود أمطار متفاوتة مصحوبة بزخات البرد على المناطق الجنوبية الغربية حالة الطقس اليوم.. شبة انعدام الرؤية في 5 مناطق آلية التسجيل في الاختبارات الرقمية وموعد إعلان النتائج دراسة تكشف أفضل وقت لتناول الفيتامينات
ألجم رد الأمير تركي الفيصل الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” بعدما اتهم المملكة بأنها تقوم بتأجيج الصراع الطائفي في سوريا واليمن والعراق، إضافة إلى دعوة أوباما بتشارك المملكة مع إيران في المنطقة.
وكان الفيصل قد استعرض في مقاله الذي نُشر في “عرب نيوز”، ونقلته غالبية الصحف المحلية والدولية، جهودَ المملكة في محاربتها للإرهاب بكافة أطيافه وأشكاله، إضافة إلى عزم المملكة القضاء على الإرهاب الذي تفشى بين دول العالم أجمع وتولي القيادة في التحالفات.
واستعرض الفيصل بعضَ أوجه تعاون المملكة ودعمها لأمريكا عبر شراء سندات حكومية أمريكية ذات فوائد منخفضة لدعم اقتصاد أمريكا، إضافة إلى ابتعاث آلاف الطلبة إلى جامعات أمريكا وبتكلفة عالية.
وبالرغم من اتهامات أوباما، إلا أن الفيصل لم يُقصِ الولايات المتحدة الأمريكية كحليف للمملكة، مؤكداً الاستمرار في اعتبار الشعب الأمريكي حليفاً، حيث استذكر موقف جورج هربرت ووكر هربت مع المملكة، وإرساله الجنودَ الأمريكيين ليشتركوا مع المملكة في صدّ العدوان الصدَّامي على الكويت، حين وقفوا مع جنود السعودية كتفاً لكتف.
وجاءت تصريحات أوباما المسيئة ضد المملكة بعد التحركات السياسية السعودية، ورفضها القاطع لتدخل أي دولة في شؤونها الداخلية، إضافة إلى تحالفاتها العسكرية مع دول الخليج والدول العربية والإسلامية، وعزمها على تطهير المنطقة من التدخلات الإيرانية التي خلقت أرضاً خصبة للإرهاب والميليشيات الإرهابية.