أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
استنكر إعلاميون ومثقفون الاعتداء الإرهابي الذي تعرض له مكتب صحيفة الشرق الأوسط في بيروت قبل أيام، مؤكدين ضلوع ميليشيات حزب الله المحظور في هذا الاعتداء.
وأطلق العديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تغريداتهم التي تدين هذا الهجوم، حيث قال الإعلامي وليد الفراج مقدم برنامج أكشن يا دوري: الله يهديك يا سلمان الدوسري أوجعتهم أنت وربعك، الربع صاروا ما يتحملون، وأضاف: كلنا صحيفة الشرق الأوسط.
وقال عماد المديفر: لا رئيس.. حكومة مشلولة.. برلمان معطل، عصابات وميليشيات تسيطر.. زبالة تملأ البلد.
وقال أمجد طه: اعتداء حزب الله على الصحافة العربية يأتي بعد أن فضحت هذه الصحف حقيقة إيران.
ووجه عبدالرحيم الدحيم رسالة دعم الي سلمان الدوسري قائلا: لا عليك أخي العزيز.. ستظل صحيفتنا العربية الدولية الأولى، والصراخ بقدر الألم.
وقال فايز المالكي موجهًا حديثه لصحيفة الشرق الأوسط: نعم نفخر بكم بكل مكان، وكلنا بعد الله معكم أنتم من جعل للمصداقية كلمة.
بدوره قال عادل التويجري: عرتهم الشرق.. فكان رد حزب الشيطان. “بلطجة”.. قمة الإفلاس الفكري والسياسي والأخلاقي.
وأضاف محمد البكيري: في لبنان المختطفة من حزب الله ذراع إيران العالقة بأمننا وأمن المنطقة، لا بد من وقفه إعلامية أمامهما مهما كان ترهيبهما.
وقال الدكتور على النعيمي: علينا أن ندرك أن المعركة الإعلامية مع إيران وأذنابها لا تقل أهمية وتأثيرًا عن المعركة العسكرية أو الدبلوماسية.
وأضاف رجاء الله السلمي: الإعلام النزيه لن يوقفه العابثون.. إعلامنا صوت حق سيظل عاليًّا.
كما استنكر الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني حادث الاعتداء، واصفا إياه بأنه عمل جبان يتعارض مع الحرية الإعلامية التي تكفلها القوانين الدولية.
وكانت صحيفة الشرق الأوسط قد أعلنت الجمعة إغلاق مكتبها في بيروت، عقب هجوم بعض الأشخاص عليه، مؤكدة على حرصها الدائم على أرواح وسلامة العاملين بالمكتب.