أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
ذكرت مواقع لبنانية موالية لميليشيات “حزب الله”- اليوم الاثنين- أن قيادييْن اثنين قد قُتلا في معارك في سوريا؛ أحدهما مؤسس ما يُعرف بـ”قوات الرضا” التي تُعتبر الجناح السوري لحزب الله، فيما عُرف عن الثاني مساهمته الكبيرة في حصار بلدة مضايا بريف دمشق؛ مما تسبب بموت العشرات من المدنيين جوعًا.
وقالت تلك المواقع: إن القيادي في ميليشيا حزب الله، بلال نضير خير الدين، الملقب بأبي جعفر، قد لقي مصرعه في معارك بريف حمص الشرقي؛ وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
ويُعتبر “أبو جعفر” من أبرز القياديين العسكريين المؤسسين لقوات الرضا، التي تُعتبر الجناح السوري من حزب الله، وكان له دور بارز في عملية التدريب والتحضير والتعبئة والإشراف القيادي والعسكري لميليشيات حزب الله في سوريا.
ووفقًا لمصادر في المعارضة السورية، فقد كان وجهًا أمنيًّا يعمل ضمن ملفات ذات صبغة أمنية، وعُرف باسم علي طه، وكان له أربعة أسماء أخرى، دون معرفة أي واحد منهم هو اسمه الحقيقي. ومن بين تلك الأسماء: “علي نور الدين، وعلي فرحات، وعلي طحّان”.
وبحسب وسائل إعلام لبنانية، فإن طه تنقّل على عدة جبهات سورية، لاسيما جبهة “الزبداني”، قبل أن يلقى مصرعه، وكان على علاقة وثيقة بملف “حصار مضايا”؛ حيث إنه كان المسؤول المباشر والمتشدد عن الحصار الذي أودى بحياة العشرات جوعًا في بلدة مضايا بريف دمشق، بالإضافة إلى منع دخول الدواء للمرضى الكبار في السن.