تنبيهات الأرصاد لـ 5 مناطق: أمطار وسيول مع رياح نتائج مباريات الجمعة في كأس آسيا تحت 23 عامًا مصير غامض لـ لويس كاسترو مع النصر المستهدفون من لقاح الفيروس التنفسي تنبيه من القنصلية السعودية في دبي إلى المواطنين القبض على 13 إثيوبيًّا لحيازتهم سلاحًا ناريًّا وأموالًا مجهولة المصدر صالح المحمدي مدربًا جديدًا لـ الحزم قبل مواجهة الاتحاد غدًا حارس الفيحاء يُغضب الهلاليين: النصر أفضل فريق في دوري روشن عدوى حمدالله تُصيب ساديو ماني بعد هدفيه في الفيحاء 9 مخالفات مرورية لا يشملها قرار تخفيض الـ25%
تعرض أكثر من 60 منشأة في القطاع الخاص فرصها الوظيفية في معرض لقاءات الإلكتروني السابع للتوظيف، الذي يطلقه صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف”، غدًا (الأحد)، ويهدف إلى عرض الوظائف الشاغرة أمام حاملي الشهادات الجامعية.
ويتيح معرض لقاءات الإلكتروني السابع معايير سهولة الوصول الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة، وإتاحة فرصا أكبر لمواءمة الوظائف.
وأوضح سعادة نائب المدير العام لدعم التوظيف بصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) الأستاذ نواف الدعيجي أن فكرة معرض لقاءات الإلكتروني، الذي يستمرُّ لمدة خمسة أيام، ترتكز على استخدام تقنيات رقمية لتوفير منصَّات إلكترونية للمُنشآت الراغبة في التوظيف في موقع موحد “eligaat.com”، وذلك في آلية مماثلة للمعارض التقليدية غير أنها تتم في شكل إلكتروني لتخدم التوجه الرقمي العالمي، مضيفا أنه يُمكن للباحثين عن عمل الدخول على موقع لقاءات الإلكتروني الرسمي والتسجيل واختيار منصة الشركة التي يرغب المُرشح بالتقدم للعمل بها والتواصل مع المسؤول في الشركة مباشرة عبر الحوار التفاعلي، عن طريق الرابط www.eliqaat.com
وأفاد الدعيجي بأنه بإمكان الباحث عن عمل من حملة الشهادات الجامعية التسجيل في موقع لقاءات الإلكتروني للتوظيف عن طريق إنشاء حساب جديد، وبناء سيرته الذاتية كي يتاح له التقدم على الفرص الوظيفية المطروحة.
وتعد (طاقات ـ معارض التوظيف الإلكترونية) إحدى قنوات برنامج “طاقات” التي تهدف إلى مساعدة القطاع الخاص في الحصول على كفاءات سعودية من مختلف شرائح الباحثين عن عمل.
وكان “هدف” قد أطلق مؤخرًا، برنامج الشهادات المهنية الاحترافية المعتمدة، وذلك لتشجيع وتحفيز الأفراد للحصول على شهادات مهنية احترافية عبر تعويضهم ماديًا عن تكاليف الحصول على الشهادة المهنية، حيث يأتي هذا البرنامج انطلاقًا من الدور الاستراتيجي لـ”هدف” نحو تنمية القوى العاملة الوطنية ورفع قدرتها التنافسية بتطوير مهاراتها وخبراتها في المجالات المتخصصة المطلوبة في سوق العمل.