حادث معلمات عنيزة ووفاة 3 منهن هل يكفي لاستيقاظ ضمير المسؤولين؟

الخميس ٥ مايو ٢٠١٦ الساعة ٩:١٤ صباحاً
حادث معلمات عنيزة ووفاة 3 منهن هل يكفي لاستيقاظ ضمير المسؤولين؟

عبر الكثير من المواطنين عن غضبهم نتيجة الحادث المروري الذي وقع لمعلمات عنيزة، أمس، ونتج عنه وفاة ثلاث معلمات والسائق.
وأكد المغردون أن هذه ليست المرة الأولى التي تقع فيها مثل هذه الأحداث المؤسفة على هذا الطريق.
وطالب المواطنون وزارة التعليم بتوفير وسائل لمساعدة المعلمات اللاتي يعملن في أماكن بعيدة عن محل سكنهم.
وانتقد المغردون عدم اهتمام الجهات المسؤولة بمتابعة مستوى الطرق وانشغال مجلس الشورى بأمور غير هامة من وجهة نظر البعض وتجاهله لحوادث الطرق.
يذكر أن الحادث الذي وقع أمس بعد انتهاء الدوام، حيث قد كان المعلمات في طريقهن إلى المنزل، نتج عنه وفاة ثلاث معلمات وسائق المركبة وإصابة أربعة من الموجودين داخل الحافلة، وقد تم نقلهم باستخدام الإسعاف الجوي إلى المستشفى لتلقي العلاج بشكل سريع.
يذكر أن إحدى المعلمات المتوفيات تم تكريمها أمس الأول لإتمامها حفظ القرآن، في حين تركت معلمة أخرى طفلة رضيعة في المهد.

تعليقك على الخبر
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني | الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
  • ص ص ص

    الضرب بالميت حرام ضمير المسؤلين بوزارة التربية والتعليم مع وزيرهم ميت من زمان الوزارة يسودها الفوضى والمحسوبيات والواسطات والبلاده اذهبوا للصادر واغلب الاقسام وشاهدوا التسيب والفوضى والمعاملات المكركبه الله المستعان

  • ص ص ص

    من باب الامانة والصدق اغلب الاصابات والحوادث على الطرق تقع مسؤليتها على امن الطرق والذين لاهم لهم الا التخفي واخذ المخالفات للسرعه فقط والوقوف تحت الكباري والسواليف لا رقابه على السيارات المهترئة والغير صالحة والطريق والسيارات للاجانب والتريلات والمتهورين حتى بنقط التفتيش تقصير عن السيارات المسروقه والمخالفوالمهربين ومن يحملون متخلفين و و و و والطامة الكبرى يدخنون داخل كبائن المراكز ويتضاحكون وتسيب لا رقيب ولا حسيب عيب

  • راكان الجهني

    نــصـــيــحــة لـلــمــعــلــمــات:

    أتركن التدريس في الأماكن البعيدة عن بيوتكن حفاظاً على أرواحكن ، وإذا أردتن مصدر للرزق أدخلن مجال التجارة البسيطة ، مثلاً عمل أكلات في المنزل وبيعها ، أو أي شي من هذا القبيل ، وأطالب المرور بسرعة تعميم ساهر على كافة أرجاء المملكة لحمايتنا بعد الله من إرهاب الشوارع

  • منال خالد

    حوادث المعلمات

  • ف

    حسبي الله ونعم الوكيل