انتهاء مدة تسجيل 59.161 قطعة عقارية في منطقتي الرياض ومكة المكرمة الخميس
برعاية سعود بن نايف.. محافظ الأحساء يكرّم الفائزين بجائزة التميّز في دورتها الثالثة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك البحرين
المياه تنتهي من تنفيذ شبكات مياه بمحايل عسير بتكلفة 95 مليون ريال
الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 60 كيلو قات في عسير
الضباب يغطي سماء عرعر ولقطات توثق
الدولار يتراجع إلى أدنى مستوى له في شهرين
طريقة معرفة قيمة الاستحقاق والحد المانع في حساب المواطن
المراعي توصي بتوزيع 1.15 مليار ريال أرباحًا نقدية عن 2025
إيلون ماسك أول شخص في العالم تتجاوز ثروته حاجز 600 مليار دولار
صلاة وقيام وذكر وتسبيح وتهليل وحركة لا تنقطع في أطهر بقاع الأرض، مكة المكرمة، طوال رمضان، وبالأخص في العشر الأواخر منه.
وتزخر ليالي العشر الأخيرة من رمضان بإيقاع حياة مغاير في مكة المكرمة التي لا تنام، وعلى الرغم من عناية الأهالي وزوار المدينة بقيام الليل وصيام النهار، إلا أن الحياة تتسارع بحيث تقل ساعات النوم وتضاف ساعات لصالح الاستعداد لليالي العيد.
ويرى سعيد المولد أن العشر الأواخر تغاير الأولى والوسطى، في الحرص المتزايد على الطاعات وخاصة القيام بغية موافقة ليلة القدر، مضيفاً أن المكيين يواصلون فيها الليل بالنهار، لاغتنام كل لحظة فيها بين أعمال البر وقضاء الحوائج.
ولفت إبراهيم صالح إلى أن العشر الأواخر تفرض عليه التسوق صباحاً مع عائلته، حيث يذهب الليل في صلوات القيام، بينما يكون الإفطار والسحور ملتقى العائلة كما هو المعتاد طوال الشهر الفضيل.
ويذهب حمد الزهراني إلى أن أواخر رمضان يستحيل فيها النوم أكثر من أربع ساعات بالنسبة له، إضافة إلى أن مرافق الحارات المكية تعمل طوال ساعات الليل والنهار. وفقا لـ”مكة”.
وقال عبدالله الحسن إن ما يميز هذه الليالي أنها لا تخضع للبرامج المعهودة، كونها تحتاج إلى جهد كبير خاصة في التنقلات بين الأماكن، وتشهد حركة السير تلبكاً غير اعتيادي، مما يجعل من الذهاب لقضاء حاجتك ومن ثم العودة مغامرة، بسبب الزحام، كما أن شوارع الأسواق تتحول إلى مسارات وطوابير من مسافات بعيدة.