ضخة الرطوبة ينذر بأمطار غزيرة على مصايف السعودية
ضبط 6677 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
الأمطار ترسم لوحات جمالية في سماء وجبال عسير
زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب تركيا
مسام ينزع 1.140 لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
ضبط مواطنين لممارستهما صيد الأسماك بدون تصريح في ينبع
جامعة طيبة تفتح باب التسجيل في دبلوم إدارة الموارد البشرية
جامعة نجران تعلن عن وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراه والماجستير بنظام التعاون
رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون ينال جائزة امتنان للشخصيات الملهمة
تراجع أسعار الأرز العالمية بنسبة 5%
صلاة وقيام وذكر وتسبيح وتهليل وحركة لا تنقطع في أطهر بقاع الأرض، مكة المكرمة، طوال رمضان، وبالأخص في العشر الأواخر منه.
وتزخر ليالي العشر الأخيرة من رمضان بإيقاع حياة مغاير في مكة المكرمة التي لا تنام، وعلى الرغم من عناية الأهالي وزوار المدينة بقيام الليل وصيام النهار، إلا أن الحياة تتسارع بحيث تقل ساعات النوم وتضاف ساعات لصالح الاستعداد لليالي العيد.
ويرى سعيد المولد أن العشر الأواخر تغاير الأولى والوسطى، في الحرص المتزايد على الطاعات وخاصة القيام بغية موافقة ليلة القدر، مضيفاً أن المكيين يواصلون فيها الليل بالنهار، لاغتنام كل لحظة فيها بين أعمال البر وقضاء الحوائج.
ولفت إبراهيم صالح إلى أن العشر الأواخر تفرض عليه التسوق صباحاً مع عائلته، حيث يذهب الليل في صلوات القيام، بينما يكون الإفطار والسحور ملتقى العائلة كما هو المعتاد طوال الشهر الفضيل.
ويذهب حمد الزهراني إلى أن أواخر رمضان يستحيل فيها النوم أكثر من أربع ساعات بالنسبة له، إضافة إلى أن مرافق الحارات المكية تعمل طوال ساعات الليل والنهار. وفقا لـ”مكة”.
وقال عبدالله الحسن إن ما يميز هذه الليالي أنها لا تخضع للبرامج المعهودة، كونها تحتاج إلى جهد كبير خاصة في التنقلات بين الأماكن، وتشهد حركة السير تلبكاً غير اعتيادي، مما يجعل من الذهاب لقضاء حاجتك ومن ثم العودة مغامرة، بسبب الزحام، كما أن شوارع الأسواق تتحول إلى مسارات وطوابير من مسافات بعيدة.