الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS الهلال يعلن غياب سالم الدوسري 5 أسابيع 5 حالات تستوجب الالتزام بأقصى الجانب الأيمن من الطريق وظائف شاغرة لدى شركة بارسونز وظائف شاغرة بمجموعة العليان في 4 مدن وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال بالأرقام.. ماذا قدم الاتحاد في غياب كريم بنزيما؟ القبض على مخالفين بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تعادل الرياض ضد الأهلي إيجابيًّا بالشوط الأول
يلاحظ الكثيرون منا، الطبيب وهو يربت على مواضع معينة من ظهور فئة من مرضاه، وينصت بيقظة على الصدى العائد، ليبدو الأمر وكأن “الطبطبة” جزء من التشخيص.
ويعود التقليد لأكثر من 250 سنة، تحديدًا إلى عام 1754، عندما فطن الطبيب النمساوي ليوپولد أوينبروغر إلى أن طبيعة الصوت القادم من القفص الصدري، عقب الطبطبة على مواضع محددة ومدروسة بدقة، يمكن أن تدل على وجود بعض العلل والأورام الصلبة أو السائلة، أو على العكس تنفي الإصابة بها.
جرب “أوينبروغر” الوسيلة على آلاف المرضى طوال 7 سنوات، وفي عام 1761، نشر نتائج أبحاثه وعمد بعض الأطباء لاحقًا إلى وصف التربيت أو الطبطبة على ظهر المريض بأنها بمثابة أشعة سينية ومصغرة.
وأصبحت هذا التقنية البسيطة غير المكلفة، تتيح تشخيص أمراض عديدة؛ كاستهواء الرئة الصديدي والاسترواح الصدري.
عصام هاني عبد الله الحمصي
من قبل أربعمائة سنه كان الطبيب الذي يجري العمليه يعدم وما زالو متخلفين مثل العالم الثالث .