#المملكة_بريئة_من_هجمات_سبتمبر .. ولا عزاء لأذناب إيران

عبّر الكثير من المواطنين عن سعادتهم بنشر الصفحات السرية من تقرير لجنة التحقيقات في هجمات الحادي عشر من سبتمبر، والتي برأت المملكة من الارهاب مجددين ثقتهم في قيادة المملكة.
وأكد المغردون أن سنوات فرض السرية على التقرير كان لغرض ابتزاز المملكة إلا أن صمود القيادة وثقتها من موقفها كان الدافع الأكبر للكشف عن التقرير السري.
وطالب المواطنون باستغلال هذه النتائج الإيجابية والتحرك الدولي نحو مكافحة الإرهاب وفق الرؤية السعودية.
وأطلق المغردون على تويتر وسما باسم المملكة بريئة من هجمات سبتمبر، أكدوا فيه على أن المملكة راهنت ولا تزال تُراهن على موقفها الرافض للإرهاب أيا كان مرتكبوه.
في البداية قال الإعلامي وليد الفراج: “كان من الجنون أساسًا اتهامنا بعد كل هذا الذي تعرضنا له طوال عقدين من الزمن، كنّا ولازلنا هدف العنف الإرهابي”.
وقال الكاتب فضل البوعينين: “الحكومة الأمريكية واستخباراتها أكثر العارفين بأن  المملكة بريئة من هجمات سبتمبر، ولكنهم تعمدوا إخفاء بعض الأوراق لإنجاز أهدافهم القذرة”.
أما طراد السندي فقد استعار كلمات الراحل سعود الفيصل التي قال فيها : “نحن لسنا دعاة حرب، ولكن إذا دقت طبولها فنحن جاهزون لها”،
وأضاف تركي الهديب: السعودية مملكة الإنسانية وسباقة للخير والسلام محبة للجميع داحرة للإرهاب، اللهم لك الحمد حتى ترضى.
وقال الدكتور محمد صالح العريني: “الحق أبلجٌ ولا بد أن يظهر والحمد لله أيادي السعودية بيضاء في المساعدات الإنسانية وخيرها وفضلها طال العالم أجمع”.
وأضاف بخيت الزهراني : قبلة الإسلام والمسلمين المملكة كانت ومازالت تُحارب الإرهاب والمتطرفين… حفظ الله المملكة من كيد الأعداء.
وقالت هدى بنت حمد الدريس: “مملكتنا مملكة السلام والإسلام ورايتها شهادة الدين الإسلامي فخر للإسلام والمسلمين تنشر السلام والحب للجميع”.

قد يهمّك أيضاً

العيبان في الجلسة الختامية لإعادة العلاقات مع إيران: صفحة جديدة والتزام بالمبادئ...

الجامعة العربية ردًّا على إيران: المملكة فقط مختصة بتنظيم الحج