#صليت_بمسجد_الحبيب.. رسالة أمن وطمأنينة من رحاب الحرم المدنيّ

المواطن – سعد البحيري

طيبة الطيبة، واحة الأمن والأمان، التي تحتضن ثاني الحرمين، ومسجد النبي صلى الله عليه وسلم، لا يمكن أن تتأثر بأي عمل إرهابي خسيس، مهما كان مكر مدبريه، هذا ما أكده العديد من المُصلّين الذين أدوا الصلاة اليوم وأمس، في رحاب المسجد النبوي الشريف.

قد يهمّك أيضاً

الحقباني من جنيف: السياسات والأهداف والعمل الوطني يتسق مع رؤية 2030

ضمك والرياض .. موقعة المتناقضات بين أحلام الصعود وآمال الهروب من الهبوط

ودشن المغردون على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، وسماً بعنوان “صليت بمسجد الحبيب”، للتعبير فيه عن مشاعرهم بعد أداء الصلاة في الحرم النبوي، اليوم.

وعبر المغردون عن سعادتهم بأداء صلاتي الفجر والعيد في المسجد النبوي، مؤكدين على مدى الأمن والأمان الذي لقوه والسكينة والطمأنينية التي حفتهم.

وتشارك المغردون صوراً من صلاتهم للعيد في رحاب مسجد الرسول، وسط أجواء من الفرحة والبهجة لم يعكرها أي شي والحمد لله.

وأشار المغردون إلى أن بلاد الحرمين يحرسها الله ويرعاها، وسخر لها قيادة حكيمة تسهر على راحة المواطنين ولا تتدخر جهداً في خدمة ضيوف الرحمن.

وأثنى المواطنون والزوار على جهود رجال الأمن ويقظتهم وتضحياتهم وبطولاتهم لحماية الوطن وضيوفه الكرام، داعين الله أن يسدد رميهم ويثبت خطاهم.