10 ألغاز صعبة جداً للأذكياء مع الحل الرياض والطائي يبحثان عن فوز غائب حكام مواجهتي اليوم في دوري روشن خطيب المسجد النبوي: التعلق بغير الله من أسباب قسوة القلب خطيب المسجد الحرام : السعي على من تعول عبادة ربانية ناجلسمان مستمر مع منتخب ألمانيا حتى 2026 الفتح يتجاوز الـ40 نقطة للمرة الرابعة الأهداف العكسية تحرم التعاون من 7 نقاط الأخضر الأولمبي يستهدف الفوز الثاني ضد تايلاند ساديو ماني يقود تشكيل النصر المتوقع ضد الفيحاء
شهد المخيم الصيفي الإلكتروني الذي أطلقه صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف” بالتعاون مع برنامج “دروب” والجامعة السعودية الإلكترونية إقبالاً كبيراً؛ حيث بلغ عدد المسجلين في البرنامج منذ بدء التسجيل يوم (الأحد) 19من شهر شوال الجاري وحتى أمس الأول (الخميس) 51.824 حسب الإحصائيات الأخيرة في مختلف المجالات التدريبية المتاحة.
وفي إطار رفع المستوى المهاري للمستفيدين من الطلاب والباحثين عن العمل لاكتساب الخبرات وتهيئتهم لسوق العمل، يقدم البرنامج المهارات الأساسية التي تساهم في اكتساب مختلف المهارات الاتصالية باستخدام التقنيات الحديثة ، والأدوات التي توفرها المنصات التعليمية الإلكترونية، كاللقاءات التزامنية وغير التزامنية، التدريب الذاتي، حلقات النقاش، والحالات الدراسية.
كما تشتمل الدورات التي تُقدم لـ 36.089 فتاة و15.735 شاباً على برنامج مكثف متميز لرفع مستوى مهارات اللغة الإنجليزية لدى المتدربين والمتدربات.
وتمكين التواصل الفعال في تعلم اللغة ؛ وذلك من خلال الفصول الافتراضية المباشرة، والأنشطة التفاعلية لتحسين أداء وإنتاجية المتدربين، والإسهام في إيجاد فرص للتطور الوظيفي في المستقبل.
وتسهم الدورات الإلكترونية المقدمة في المخيم الصيفي الإلكتروني في تنمية مهارات التفاوض لدى المتدربين؛ وذلك لإعداد كوادر قادرة على التفاوض والإقناع بشكل ناجح، وإكسابهم القدرة على إدارة العمليات التفاوضية بطريقة إيجابية وفعالة، تنعكس على أدائهم وهم على رأس العمل.
كما تساعد الدورات التدريبية على رفع مستوى إدارة مختلف الأنشطة ذات العلاقة بالموارد البشرية، من تحليل للوظائف، وتخطيط وتطوير وتقييم، ومكافأة وفقًا للمنظور العلمي المبني على تحليل الحالات الميدانية ولعب الأدوار وجلسات العصف الذهني؛ وذلك سعيًا لتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030 في إنشاء المنصات التي تُعنى بالموارد البشرية في القطاعات المختلفة؛ من أجل تعزيز فرص التدريب والتأهيل، وتوفير فرص العمل اللائقة التي تناسب الكوادر الوطنية، وتمكينها بمختلف فئاتها من الوصول إلى أفضل درجات التأهيل والتدريب؛ ليسهموا بشكل فاعل ومنتج في سوق العمل.