الطفل السوريّ عمران.. هذه الحياة التي كنت أركل بطن أمي من أجلها!

السبت ٢٠ أغسطس ٢٠١٦ الساعة ٩:٠٥ مساءً
الطفل السوريّ عمران.. هذه الحياة التي كنت أركل بطن أمي من أجلها!

المواطن – نوف العايد – الخفجي

 ترجمت الرسامة المُبدعة عهود العبدالله، في أحدث لوحاتها، قصة الطفل السوريّ “عمران”، الذي أبكت صورته العالم، وهو الطفل الذي نجا وحده من القصف، الذي استهدف منزل عائلته.
وكان عنوان لوحة عهود العبدالله، “هذه الحياة التي كنت أركل بطن أمي من أجلها”، وحكت فيها جحيم حياة الأطفال في سوريا، تحت ظروف الحرب والقصف، التي ألغت متعة الطفولة، وقتلت البراءة.