“المواطن” توثق أبرز لحظات الشوط الأول من مباراة الهلال والفتح أمانة الرياض بعد التسمم الغذائي: إغلاق فروع المنشأة مصدر الحالات وإيقاف خدمات التوصيل ضبط شخص تنكر في زي نسائي بوسيلة نقل عام في الرياض المنتخب السعودي يودع منافسات كأس آسيا تحت 23 عامًا لا أهداف في الشوط الأول بين الهلال والفتح السفارة الأمريكية بالرياض تحتفل بالذكرى الـ248 للاستقلال إحباط تهريب 337 كيلو قات في عسير وصول الطائرة السعودية الـ 48 لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة موعد مباريات السبت في ختام الجولة الـ29 بـ دوري روشن بدء التسجيل في 10 أحياء مستفيدة من السجل العقاري في الرياض
المواطن – إيمان علي
على مدى سنوات طويلة، كانت المملكة العربية السعودية هي الملاذ الآمن الذي يلجأ إليه كل ضعيف، يبحث عن الحياة الكريمة وسط ظروف حياتية صعبة.
في هذا الإطار، تبرز أهمية مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ليخفف من معاناة الشعوب التي أنهكتها الحروب والنكبات، حيث ساعد الملايين في أطراف مختلفة من المعمورة، برغم عمره القصير.
وبحكم الجوار، كان اليمن هو أحد أهم الدول التي حصلت على برامج إغاثة بسبب الظروف السياسية هناك، حيث حصل على مئات الأطنان من المستلزمات الغذائية والدوائية.
وقد تكفّل المركز بتكاليف إعادة العالقين اليمنيين بالخارج، والعالقين داخل اليمن من جنسيات أخرى إلى أوطانهم، كما قام بالتعاون مع الجهات المعنية بكسر الحصار عن تعز، من خلال إدخال المساعدات الغذائية والدوائية بالإسقاط الدولي.
من جانبه، قال جون جينج، مدير عمليات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإغاثية، إن المملكة هي الداعم الأكبر لجهود الإغاثة الإنسانية باليمن.