بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
المواطن – نت
قالت حملة المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة، دونالد ترامب، الذي كان واحداً ممن تزعموا حركة “بيرثر”، التي شككت في جنسية الرئيس باراك أوباما الأميركية، إن المرشح يصدق أن أوباما، ولد في الولايات المتحدة.
وفي مقابلة مع صحيفة “واشنطن بوست”، نشرت قبل صدور البيان، أحجم ترامب عن قول ما إذا كان يصدق أن أوباما ولد في هاواي.
وأثارت هذه التصريحات، انتقادات من المرشحة الجمهورية لانتخابات الرئاسة، هيلاري كلينتون، التي عبّرت عن استيائها من رد ترامب، خلال تجمع لزعماء ذوي الأصول اللاتينية، في واشنطن.
وقالت كلينتون: “لم يقل هاواي.. لم يقل أميركا.. هل يريد هذا الرجل أن يكون رئيسنا القادم؟”.
وأضافت: “متى سيكف عن هذا القبح وهذا التعصب؟، حاول إعادة ضبط نفسه وحملته مرات عديدة.. هذا هو أفضل أداء له.. هذه هي حقيقته”.
وبعد مرور بضع سنوات على توليه الرئاسة، نشر أوباما وهو أول أميركي من أصول إفريقية يصل إلى البيت الأبيض، نسخة مطولة من شهادة ميلاده، للرد على من قالوا إنه لم يولد في الولايات المتحدة.
وقال جيمس ميسون، مستشار حملة ترامب، في بيان يوم الخميس: “بعد النجاح في الحصول على شهادة ميلاد الرئيس أوباما، في حين لم يتمكن آخرون من ذلك، يصدق السيد ترامب أن الرئيس أوباما، ولد في الولايات المتحدة”.