قال المدعي العام في مدينة نيس الفرنسية إن السلطات الأمنية أحبطت عدداً من الهجمات بمنطقة الريفيرا.

وأكد المدعي أن الهجمات كانت ستستهدف أحداثاً رياضية مهمة، بالإضافة إلى مراكز دينية ومدارس.

وتعيش فرنسا حالة تأهب قصوى بعد سلسلة من الهجمات نفذها متشددون خلال العامين الماضيين.

وحالة الطوارئ قائمة منذ هجمات باريس فى نوفمبر التى قتل فيها متشددون إسلاميون 130 شخصاً.