الديوان الملكي: الملك سلمان غادر مستشفى الملك فيصل بعد استكمال الفحوصات الروتينية فيديو .. جماهير العين تكسر مدرجات ملعب “المملكة آرينا” الفريق البسامي: عززنا آليات استقبال بلاغات الاتجار بالأشخاص وتثقيف المجتمع بها الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 متبرع ومتبرعة بالأعضاء محمد بن عبدالرحمن رئيسًا فخريًّا لجمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم أسباب حرارة باطن القدمين الدائمة شاهد .. جماهير الهلال تُهاجم علي البليهي بعد 4 أخطاء كارثية منه تعديل البيانات حساب المواطن.. تغيير الحالة الاجتماعية السعودية ترحب بنتائج تقرير اللجنة المستقلة بشأن أداء الأونروا رئيس هيئة الأمر بالمعروف يشيد بالنهضة التطويرية لمحافظة جزر فرسان
المواطن – وكالات
طالب وزير يمني بضرورة إدراج جماعة الحوثي الانقلابية ضمن الحركات الإرهابية حول العالم، بعد محاولتها الفاشلة لاستهداف أطهر بقاع الأرض، مكة المكرمة.
واستنكر وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، محاولتها استهداف أقدس بقاع الأرض على المسلمين، وهي مكة المكرمة، بواسطة صاروخ بالستي، مطالباً بتصنيفها كحركة إرهابية.
وقال الإرياني، إن “مثل هذا الاستهداف يكشف الوجه الحقيقي للعصابة الانقلابية وفقدانها للوازع الديني والأخلاقي”.
وأضاف الإرياني أن “محاولة استهداف مكة المكرمة بصواريخ الدمار التي ترسلها إيران، يؤكد، بما لا يدع مجالاً للشك، أن هذه العصابة الانقلابية تجردت من كل القيم الدينية والاجتماعية، وتثبت أنها مصرة على المضي في الحرب والدمار والتخريب لليمن، وكذلك استهداف دول الجوار، وفي المقدمة المملكة العربية السعودية”.
وقال إننا “ونحن ندين ونشجب بكل العبارات هذا العمل المقيت والأحمق والجبان وغير الإسلامي أو الأخلاقي، فإننا ندعو المجتمع الدولي إلى القيام بواجباته القانونية والسياسية والأخلاقية تجاه اليمن واليمنيين، من خلال تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي، وفي مقدمتها القرار2216″، مشيراً إلى أن “الميليشيات الانقلابية لا تقيم وزناً أو اعتباراً للقوانين أو المواثيق الدولية، ولا تأبه لمعاناة اليمنيين طوال عامين من الانقلاب”.
وحذر الإرياني من أن الميليشيات الانقلابية تعمل على توسيع رقعة الصراع بالإصرار على استهداف أراضي المملكة العربية السعودية، وحتى الأماكن الأكثر قدسية لدى المسلمين قاطبة حول العالم، في محاولات مفضوحة ومكشوفة لإحباط كل مساعي السلام التي تبذلها الأمم المتحدة والدول الراعية لعملية السلام، ولإدخال المنطقة في أتون صراع إقليمي، تنفيذاً لأجندات إقليمية مشبوهة.