بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
المواطن – أبها
شارك عضو هيئة التدريس بجامعة الملك خالد، أستاذ الهندسة الميكانيكية المساعد بكلية الهندسة الجامعة، الدكتور أمير قسنطيني، كخبير محتوى معتمد في مراجعة مقرر “مشروع الإدارة الهندسية”، بجامعة أوهايو الأمريكية، ومقرر “ميكانيكا الموائع النظرية”، بجامعة نيو ميكسيكو الأمريكية.
وتأتي مشاركة الدكتور أمير، بعد أن تم تأهيله في مجال جودة المقررات الإلكترونية، من قِبل عمادة التعلم الإلكتروني بجامعة الملك خالد – قسم جودة المقررات الإلكترونية -، بحصوله على دورات واعتماد من قِبل منظمة جودة المقررات الإلكترونية العالمية QM، ومشاركته الفاعلة في إتمام مرحلة المراجعة الداخلية والرسمية لبعض المقررات.
من جهته، هنأ عميد التعلم الإلكتروني، الدكتور فهد بن عبدالله الأحمري، كلية الهندسة، والدكتور أمير قسنطيني، على هذا الإنجاز غير المسبوق لجامعة الملك خالد، في مجال المقررات الإلكترونية وجودتها.
وأوضح أن الجامعة، كان لها السبق في عقد شراكة استراتيجية مع منظمة QM، وهي إحدى المنظمات العالمية المعنية بجودة المقررات الإلكترونية، لتصبح بذلك الشريك الأول للمنظمة على مستوى الشرق الأوسط، من ضمن أكثر من ٩٥٠ مؤسسة تعليمية رائدة على مستوى العالم، وقد اختارت الجامعة بناء شراكتها مع هذه المنظمة، لما تمتلكه من خبرة وريادة في مجال جودة المقررات الإلكترونية، على مستوى العالم.
وقال إنه نتاجاً لهذه الشراكة، تبنت جامعة الملك خالد، معايير معتمدة من هذه المنظمة، لتكون الأساس المنظم لجودة المقررات الإلكترونية، على مستوى الجامعة.
وأضاف أن العمادة، من خلال تبني هذه المعايير العالمية، تهدف إلى تمكين أعضاء هيئة التدريس، من تطبيق معايير الجودة في تصميم مقرراتهم الإلكترونية، وتهيئة وتنفيذ عملية اعتماد جودة المقررات الإلكترونية، وقياس الكفاءة والفعالية، ورضا العملاء، فيما يخص التعلم الإلكتروني، وتحديد الثغرات وفرص التطوير في برنامج التعلم الإلكتروني، وطرح المشاريع المناسبة لسد الثغرات، والاستفادة من فرص التحسين، مشيراً إلى أن من إنجازات العمادة غير المسبوقة على مستوى جامعات الشرق الأوسط، حصول ٢٠ مقرراً بالجامعة، على ختم الاستحاق من المنظمة.