وظائف صحية شاغرة لدى وزارة الصحة التشكيل المتوقع لـ الأهلي ضد الرياض المودة تخدم أكثر من 18 ألف أسرة خلال الربع الأول من 2024 لابورتا يعلن استمرار تشافي: لدينا مشروع يتطلب الاستقرار تردد القنوات الناقلة لمباراة برايتون ومانشستر سيتي الفيحاء يستهدف تعزيز تفوقه ضد الطائي بـ 40 مليون دولار.. السعودي للتنمية يوقع مذكرة تفاهم تنموية لدعم الصناعة بسلطنة عمان تردد القناة الناقلة لمباراة الرياض والأهلي %87 نسبة المبادرات المكتملة.. أرقام قياسية لـ رؤية السعودية 2030 في عامها الثامن السيول تواصل جريانها في وادي تربة
المواطن – الرياض
أنهت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا ثلاث عشرة محطة من سلسلة المحطات التي تطلقها ضمن برنامجها التعليمي ” شقيقي بالعلم نعمرها ” استفاد منها 1193 طالباً وطالبةً من أبناء الأشقاء اللاجئين السوريين في العاصمة الأردنية عمّان ولا يزال العمل جارياً في استكمال التوزيعات في باقي المحافظات الأردنية.
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن هذا المشروع التعليمي الذي تطلقه الحملة الوطنية السعودية والهادف إلى توزيع الحقائب المدرسية والأدوات القرطاسية على أبناء الأشقاء السوريين يحتوي على حقائب مدرسية بأحجام كبيرة وصغيرة تلبي احتياج كافة الفئات العمرية من أبنائنا الطلبة السوريين تم اختيارها من قبل لجنة شكلت لاعتماد أفضل وأجود أنواع الحقائب والأدوات القرطاسية من الصين .
وأشار السمحان إلى أن المشاريع التعليمية التي تتبناها الحملة السعودية للشقيق السوري تشمل كافة الأعمار من خلال برامج عديدة تطلقها داخل مخيمات اللجوء وخارجها وعلى مستوى الداخل السوري والمناطق المجاورة له ، وذلك بهدف تحقيق مستوى متقدم من رفع مستوياتهم العلمية والأكاديمية في المناهج التربوية المختلفة لتأهيلهم لسوق العمل ، حتى يتمكنوا من إيجاد فرص عمل مناسبة وكريمة .
وأكد في الوقت نفسه أن توجيهات حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – حرصت على تحقيق وتأمين كافة احتياجات الأشقاء اللاجئين السوريين في كافة المحاور الإغاثية المتعددة مع السعي الدائم لتطوير الخدمات الإنسانية والإغاثية لهم، مثمناً الدعم الكبير الذي يقدمه الشعب السعودي الكريم لأشقائه من الشعب السوري العزيز وشاكراً لهم هذه اللفتة الإنسانية ، واصلاً شكره لوزارة التربية والتعليم الأردنية والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية للإغاثة والتنمية والتعاون العربي والإسلامي لما يقدمونه من تعاون وتشارك لتحقيق أفضل نتائج في هذا المشروع التعليمي .