صالح المحمدي مدربًا جديدًا لـ الحزم قبل مواجهة الاتحاد غدًا حارس الفيحاء يُغضب الهلاليين: النصر أفضل فريق في دوري روشن عدوى حمدالله تُصيب ساديو ماني بعد هدفيه في الفيحاء 9 مخالفات مرورية لا يشملها قرار تخفيض الـ25% أسئلة سهلة للأطفال الصغار لزيادة المعرفة أسئلة سهلة عن الإسلام وإجاباتها موعد مباراة السعودية والعراق في كأس آسيا تحت 23 عامًا ترتيب دوري روشن بعد ختام مباريات الجمعة إعفاء الجهات التعليمية الأهلية من الحد الأدنى للحافلات المنتخب السعودي لـ ربع نهائي كأس آسيا بخماسية في تايلاند
المواطن – وكالات
عثرت شرطة لوس أنجليس بالولايات المتحدة الأمريكية على جثة صبي في الـ11 من العمر في خزانة في بيت عائلته، حبسته والدته مدة ثلاث سنوات دون أن تخبر أحداً.
واختفى الطفل يوناتان المصاب بمرض التوحد في عام 2013، وأخبرت الأم فيرونيكا أغيلار الناس أنها أرسلته إلى معهد داخلي في المكسيك، ولم يفكر أحد فيما فعلته الأم بطفلها رغم سجلها الإجرامي.
ولم تحقق الشرطة في الأمر، وحتى زوجها خوسيه بانزون لم يتساءل عن الموضوع، بحسب ما ذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية، حتى كشفت المحكمة في تقرير أصدرته هذا الأسبوع أن أغيلار (39 عاماً) حبست ابنها في خزانة إحدى غرف البيت، بعدما خدرته مستخدمةً دواء منوماً، ووجدت الشرطة جثة الصبي متقرحة ومحاطة بأكواب لشرب الدواء.