تعليق الدراسة الحضورية اليوم في الرياض وزيرة الثقافة الفرنسية تزور بينالي الدرعية ومركز عرقة الثقافي حقيقة اقتراب محمد الخريجي من العمل في إدارة النصر تعليم وتقني وجامعة حائل: تعليق الدراسة الحضورية اليوم الثلاثاء وعد جوتا لـ جماهير الاتحاد أول رد فعل من مبابي تجاه قرار ريال مدريد الصادم له الصين تصف أقمار سبيس إكس للتجسس بالوقاحة ولي العهد يجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الروسي ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الأمين العام للأمم المتحدة ماذا سيخسر النصر في حال مغادرة خالد بن فهد للنادي ؟
هاشتاجات مسيئة تظهر على مواقع التواصل الاجتماعي يومًا بعد يوم، ويحاربها مستخدمو “تويتر” تارة، وتارة أخرى، يشارك فيها كثيرون رفضًا لها دون علم منهم بأنهم بهذا يزيدون من تفاعلها لتصل إلى الأكثر تداولًا.
ومن الهاشتاجات من يؤجّج القبلية والفتنة بين المواطنين، أو بين الرجال والنساء، أو ربما سب تجاه قبيلة معينة، أو وصف ضد شخص أو كيان.
بعض الهاشاقات وصل إلى الأكثر تداولًا خلال فترة قصيرة، ليس بسبب موافقة النشطاء عليه، بل لرفضهم له، ولكن هذا الرفض يدفع المستخدمين لوضع الهاشتاج، وهو ما يعني بالضرورة زيادة التفاعل عليه، وهنا، يرى خبراء التقنية أن الحل هو التجاهل التام.
وأكد خبراء التقنية أن مجرد مشاركة الهاشتاج ولو بالرفض يزيد من فرصة ظهوره وزيادة التعامل عليه، وهو ما يعني إعطاء صورة سيئة للمملكة أمام العالم، وهذا يتم بالخطأ، أمّا التجاهل، فهو يجعل الفتنة أو الإساءة في مكانها لتختفي وحدها.