مدني العاصمة المقدسة ينفذ فرضية حريق اشتعل بمحطة كهرباء الشعيبة

الجمعة ١٨ أبريل ٢٠١٤ الساعة ١٢:٥٥ صباحاً
مدني العاصمة المقدسة ينفذ فرضية حريق اشتعل بمحطة كهرباء الشعيبة

نفذت إدارة الدفاع المدني بالعاصمة المقدسة تجربة فرضية لحريق اشتعل بمحطة كهرباء الشعيبة، وذلك بالتنسيق مع هيئة الأمن الصناعي وإدارة محطة كهرباء الشعيبة.

 وبدأت الفرضية في العاشرة من صباح أمس الخميس، وقد افترضت التجربة اشتعال النار في غلاية كهربائية داخل محطة توليد الكهرباء، وجرى معها القيام بأعمال الإطفاء والإنقاذ والإخلاء والفرز الطبي بمشاركة فرق الإطفاء بمحطة الشعيبة وعدد من الجهات الحكومية المساندة مثل الشؤون الصحية والهلال الأحمر والهيئة العليا للأمن الصناعي وشركة الكهرباء وأمن المنشآت- والدوريات الأمنية.

وتابع مدير إدارة الدفاع المدني بالعاصمة المقدسة، العقيد سامي الجدعاني تنفيذ التجربة، مؤكداً أن التجربة حققت النتائج المرجوة منها، وأنها تهدف إلى الوصول إلى رفع درجة الاستعداد والجاهزية والتعامل الأمثل مع الحوادث المختلفة، وتفعيل دور الجهات المساندة عند وقوع أي حادث.

الدفاع المدني مدني

تعليقك على الخبر
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني | الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
  • علي مشبب الزهراني

    دائما الفرضيات والتمتيليات تنجح بدرجة كبيرة عن الواقع الدي يكون دائما عشوائيا في التنفيذ واحداث خسائر في الممتلكات والاموال وهما بعيدان عن مكان الحدث او قريبان منه قليلا وهدا ملاحظ في كثير من حوادث الحريق في بلادنا العزيزة وهدا يدل على ان الخبرة بين مسؤولي الدفاع المدني في الحالات الحقيقية معدومة جدا ولا تساوي شيء
    يعبر عن النجاح الحقيقي في عمليات الاطفاء العام اما عن الاطفاء الخاص في شركات النفط
    ومحطات التحلية يكون واقع الاطفاء اكثر نجاحا من الفرضيات لان هدا الشركات هده تحدث حريقا فعليا ويبلغ عنها ادارة الاطفاء ففي خلال ثواني وليس دقائق تكون المعدات والرجال قد حضرا الى الموقع واصبح كل شيء منتهيا بسلامة الله بسبب الحرص على التدريب الدائم و على فنون الاطفاء بخلاف الدفاع المدني العامة الدي لايهتم بدلك على الاطلاق الا في مناسبات موسمية فقط مما تسبب في اخمال اجسام الرجال وزادها نفخا وسمنة وحدواث اثناء القيام بالواجب فلا يمكن لحريق ينشب الا وقد اصيب بعض الرجال بتعب جسماني او اغماء مرضي او بسبب سوء تدريب تغني واودع في المستشفى ومضى وقت تحت العلاج :-