سلسلة من الفعاليات الثقافية في فرع مكتبة الملك عبدالعزيز بجامعة بكين
بدء التسجيل في إلكتراثون 2025
اقتران المريخ مع نجم قلب الأسد اليوم
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
إحباط تهريب 160 كيلو قات في جازان
اكتشاف فطريات طفيلية يعود أصلها إلى 100 مليون سنة
مصرع وإصابة 35 شخصًا في انفجار مصنع للألعاب النارية بالصين
البنك الأهلي السعودي يبدأ طرح أدوات دين رأس مال مقومة بالدولار
تراجعات جماعية لمؤشرات الأسهم الأوروبية في جلسة اليوم الثلاثاء
اكتشاف سحابة مشحونة هي الأكبر في الكون!
عاد الهاجس الأمني إلى صدارة الأولويات الحكومية والنيابية في الكويت وكان كلمة السر التي هيمنت على عدد من المواقف والتصريحات.
وتشير تقارير كويتية إلى اختلاط الأوراق في قضيتي سحب الجنسيات والمخاطر المحتملة جراء تمدد بعض جماعات الاسلام السياسي مع مطلب اقرار قانون التجنيد الاجباري.
وأكد رئيس الوزراء بالانابة وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد في رده على سؤال عن امكان العدول عن سحب الجنسيات أن “الاجراءات الحكومية التي أقرت في اجتماع مجلس الوزراء في 14 يوليو الماضي واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار” ــــ في اشارة إلى عدم امكان تحقق ذلك.
في الوقت ذاته, أعلن نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية بالوكالة الشيخ محمد الخالد أن قانون جمع السلاح سيعرض على مجلس الأمة في دور الانعقاد المقبل. كلا الموقفين تزامنا مع تأكيدات مصادر أمنية رفيعة على أن “أجهزة الأمن ـــــ ممثلة بجهاز أمن الدولة ــــ ترصد وتتابع عن كثب أنشطة أعضاء جماعة الاخوان المسلمين بما في ذلك مواقعهم وأماكن تواجدهم”. وأوضحت أن عمليات الرصد والمتابعة تشمل كذلك الاشخاص الذين يمدحون عمل تنظيم “داعش” الارهابي ويروجون لأفكاره, مؤكدة أن جميع الاشخاص الذين ينتمون إلى تلك الجماعات هم محل رصد ومتابعة حثيثة. وكشفت المصادر أن “جهاز أمن الدولة سبق أن استدعى بالفعل عددا من الأشخاص الذين كانوا قد روجوا أفكارا التنظيم “داعش” سواء على مواقع التواصل الاجتماعي أو على سياراتهم”, موضحة أن عمليات البحث والتحري متواصلة ومستمرة من قبل الجهاز. وقالت المصادر: إن “ادارات أمن الدولة في المحافظات ترصد باستمرار كل ما يدور فيها وفي مراكز التجمعات والدواوين ومواقع التواصل الاجتماعي”.