ساديو ماني يقود تشكيل النصر المتوقع ضد الفيحاء أخبار حساب المواطن.. تعرف على الفئات المستفيدة من برنامج الدعم 10 أسئلة سهلة مع خيارات الإجابة عن السعودية الأخضر الأولمبي يسعى لتعزيز صدارته ضد تايلاند أبها الأضعف دفاعيًا في تاريخ دوري المحترفين كاسيميرو مُشيدًا برونالدو: ما فعله في الكرة لا يُقدر بثمن الدفاع المدني يحذر من حالة مطرية تبدأ اليوم وحتى الثلاثاء 3 مباريات غدًا في دوري روشن السعودية تأسف لفشل مجلس الأمن في اعتماد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة الأرصاد : أمطار مصحوبة بزخات البرد وجريان السيول على 6 مناطق
الرهينة البريطاني ديفيد هينز، الذي رأيناه مقطوع الرأس بالسكين “الداعشية” فجر اليوم الأحد، أمضى معظم عمره في العمل الإغاثي والإنساني، وهو ما كان يفعله لحساب منظمة “أكتد” الفرنسية، حين أمضى وقتاً كمسؤول لوجستي في “مخيم أطمة” للاجئين السوريين بمحافظة إدلب عند الحدود مع تركيا، وهناك غافلوه وخطفوه مع إيطالية واثنين من السوريين، ممن أطلقوا سراحهم هذا العام. أما هو فأبقوه رهينة 17 شهراً، انتهى معها ذبيحاً.
وهاينز الذي بدأ في العمل الإغاثي منذ 1999 في كرواتيا، حيث تعرف إلى من تزوجها في2010 هناك، وهي الكرواتية دراغانا برودانوفيتتش، له ابنة وحيدة عمرها 4 أعوام، وهو جندي بريطاني سابق، عمل مع منظمات عدة، “كما كان يملك خبرة في العمل في المناطق غير الآمنة”، طبقاً لما ذكرت عنه تيفاني إيستهوم، مديرة فرع منظمة “بيسفورس” بجنوب السودان، وهي الإيطالية التي خطفوها معه وأطلقوا سراحها قبل أشهر.
وذكرت تيفاني أنه أدى مهاماً أمنية للمنظمة “أثناء وجوده مدة 7 أشهر في 2012 بجنوب السودان”، طبقاً لما نقلته “العربية. نت” عن صحيفة “التايمز” البريطانية قبل أسبوعين، كما عمل لمنظمة إنسانية أخرى قبل خطفه في سوريا.
ووصفته أنه إنساني “كان يهتم بنا، ولديه حس فكاهة جميل، وترك الجيش فقط ليعمل لحساب منظمات إنسانية دولية غير حكومية”، وفق تعبيرها.
أبو محمد العزاني
تصرف يعبر عن فئة ظالة ولا يعبر عن الإسلام وسماحته ، وحسن معاملته
للأسرى . مع أننا نتبرئ من كل مشرك أو كافر .