محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة صدارة
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS في 3 مدن
وظائف شاغرة في شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة لدى شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم
الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود، الرجل الذي تولى ولاية العهد ليكون عضيد الملك سلمان الأيمن، ولد الرجل الثاني في سياسة المملكة الحالية في سابع أيام عيد الفطر من عام 1364 هـ (الموافق 15 سبتمبر 1945م).
ويعد الامير مقرن الابن الخامسة والثلاثون من أبناء الملك عبد العزيز الذكور. وليس له أخوة أشقاء، وأصغر أنجال المؤسس المتبقين على قيد الحياة.
درس في علوم الطيران بالمملكة المتحدة، وظل يعمل بالقوات الجوية الملكية السعودية حتى عام ١٩٨٠م، قبل أن يعين أميراً لمنطقة حائل في جمادي الأول من عام ١٤٠٠هـ، لمدة ٢٠ عاماً، قبل أن يعين كأميراً لمنطقة المدينة المنورة، ومن ثم في ١٤٢٦هـ عاد الأمير مقرن لعمله العسكري ليعين رئيساً للإستخبارات العامة، قبل أن يعين في ١٤٣٤هـ مستشاراً للملك ومبعوثاً خاصاً له، ومازال بهذا المنصب إضافة إلى تعيينه كنائباً ثاني لرئيس مجلس الوزراء.
يعرف عن الأمير مقرن بن عبدالعزيز إهتمامه بعلوم الفلك والطيران، وحبه للقراءة، وإهتمامه بالثقافة، وأبحاث الزراعة، ومهتم بالتقنية، والحكومة الالكترونية وتطبيقاتها، وقارئ جيد للشعر العربي، فالأمير المثقف مقرن في مكتبته الخاصة ما يزيد عن عشرة آلاف كتاب بمختلف المجالات.
إختيار الملك عبدالله -رحمه الله- وولي عهده الملك سلمان وثلثي أعضاء هيئة البيعة له كولي لولي العهد، جاء بسبب ما يمتلكه من حس سياسي وقراءة مميزة للأحداث السياسية المحلية والدولية، في ٢٠ ربيع الاول من عام ١٤٣٤هـ..
قبل أن يحل ولياً للعهد اليوم الثالث من ربيع الاخر لعام ١٤٣٦هـ، بعد وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله -رحمه الله-.