بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
قَبل مُدة ليست بالبعيدة، اشتعل (شَعر) قولوني (شَيباً)، فاتصلت بأحد أصدقائي، وسألتهُ: أين أنت بِسُرعة؟ فأجابني: ماذا بكِ؟ فقُلتُ له: أُريدُكَ حالاً، حيث قال إنه سيكون في أقرب وقتٍ مُمكن أمام باب منزلي؛ لأن سيارتي كما أحبُ تَسميتها (الأسمرانيّة) (دَقشوها) في الرَفرف الأمامي، وبتُ أخشى عَليها من النَظرات الجارِحة، بعد أن كانت فاتِنة المَظهر، المُهم.. صديقي وَصل، وبانت عَلى وجههِ علامات الهَلع، وقَد تساقط عَرق جبينهِ، فباغتني بِسؤالٍ والرجفة تعتلي صَوته: (هل أنت بِخير؟)، فأجبتهُ أتمنى ذلك، قال لي: ما بِك..؟ تَكلّم، فقُلتُ لهُ: “كالعادة (قولون)”، هَيا كَي نُرضيه بِإبرة مُسكّنة وكَفى الله شرّ القتال، فسألني عن الأسباب التي أثارتني بينما كُنا في الطَريق إلى المستوصف، حَتى نَصحني بالطبّ الشعبيّ، وتناول الأعشاب، فقاطعتهُ: “لي علاقة وطيدة سابقة معها”، فقال لي: “ما رأيك في العسل”؟ فقلتُ له: “العسل والله فِي الـ (keek)”، فضحكنا سوياً.. وإلى الآن وهو لا يعرف ماذا كُنتُ أعني..!
* ناصر بن حسين
فاطمة العبدالله
يعطيك العافية استاذي..
اتمنى لك التوفيق و النجاح زميلي ناصر و لكن اعذرني على قله الفهم( اناا يضاً لم اعرف ماذا تعني _ العسل في الكيك _ ) !!
تحياتي
ناصر بن حسين
يكفي ان وصَلتي لـ آخر (شَعرة) من مقالي، لِذا سَجلي نُقطة لِصالحي، وأهلاً بِنا جميعاً في “المواطن”، شُكراً فاطمة..