مزاد الهجن.. إضافة نوعية لمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
الداخلية تحتفي باليوم الوطني بالعرضة السعودية والفلكلور الشعبي
وظائف شاغرة بـ مركز نظم الموارد الحكومية
شاهد.. جريان سيول اليتمة جنوب المدينة المنورة
ماكرون: إعلان نيويورك “حل الدولتين” هو الأساس لإنهاء حرب غزة
الأسهم السعودية تغلق على ارتفاع 550 نقطة بتداولات 14.4 مليار ريال
كارثة صحية بالعراق.. 42 حالة وفاة بالحمى النزفية
القمة العربية الإسلامية متعددة الأطراف مع ترامب: ضرورة إنهاء حرب غزة فورًا
550 موقعًا للأشجار المعمّرة في المملكة.. هوية وطنية وتراث طبيعي
لقطات توثق الحالة المطرية الغزيرة على مكة المكرمة
فجرت خطبة صلاة الجمعة -التي أداها فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس- والتي تحدث خلالها عن “تويتر” وخص فيه الداعين إلى الفتنة ومروجي الشائعات، فقسم بعض المطلعين على شؤون “تويتر” إلى المغردين إلى قسمين، أولهما مَن غضب من الخطبة، وهو بذلك يقرّ بأنه من المخربين الذين وصفهم السديس في خطبته، والقسم الثاني أنه من مؤيدي الخطبة، والذين هم المصلحون، الذين أنشؤوا وسماً يدعى بـ “#خطبة_السديس_تمثلني”.
وكان أبرز ما كُتِب عن الخطبة هو انتقاد الداعية الدكتور محمد العريفي لمحلية الخطبة، مع وجوب أن تكون عامة بما أنها في الحرم المكي الذي يحرص كثير من المسلمين على متابعة خُطبه. وكان الشاعر سليمان الصقعبي قد وصف الخطبة بأنها أعادته عشرين سنة للوراء؛ حيث أعادته لذكريات خطب وكلمات الدكتور غازي القصيبي، رحمه الله.