سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى (10450) نقطة
قتلى جراء هجوم مسيرات على محطة كهرباء في السودان
المملكة الثانية عالميًــا في الحكـومة الرقمية وفقًا لمؤشر GTMI
لجنة التحكيم بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تعلن الفائز الأول في شوط شلفا ولي العهد “حمر”
السعودية للكهرباء: إعادة الخدمة لأكثر من 50 % من المشتركين المتأثرين بالشرقية
انقطاع الكهرباء في عدد من أحياء الشرقية والشركة تعتذر للمشتركين
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الكوري
الأمطار تؤجل مباراة السعودية والإمارات في كأس العرب
ضبط مواطن رعى 36 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
لقطات لأمطار وثلوج حائل
اتجهت عدسات مصوري شرق آسيا نحو جناح منطقة القصيم المشارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة “جنادرية 28” لتسلط الضوء على الجمل تارة، وموقد النار (الكمار) تارة أخرى، مسجلين مختلف أنواع التراث الذي يعبر عن تاريخ منطقة القصيم.
ووقف أحد مصوري جمهورية الصين، أمام المبنى الطيني في جناح القصيم، ليلتقط بعدسته ما يحتوي من مقتنيات وأباريق ومعاميل خاصة بإعداد القهوة والشاي، ليتحول المكان إلى مسرح للفلاشات البيضاء.
ومن جانبه، عبر مصوّر ياباني عن سعادته بتجربته في التوثيق والتصوير لتراث المملكة، خاصة تراث منطقة القصيم، مبيناً أنه أدرك من خلال ما التقطته عدسته مدى عمق تاريخ المملكة، وما تحمله من موروثات شعبية متميزة.
وأشاد المصور الياباني بمنطقة القصيم لنكهتها الخاصة التي استشعرها من خلال شموليتها، واتصالها الوثيق ببيئتها المحلية الطبيعية.
وفي جانب آخر من مقر جناح منطقة القصيم، توقف أحد المصورين الصينيين أمام الإبل ومجسم بئر الماء، وأصبح صيداً لعدسات بقية الزملاء من المصورين الذين رسموا بعدساتهم توليفة حضارية جمعت التقنية في أوج عزها ممثلة في الكاميرات الرقمية الحديثة، وبين الثقافة الصينية، والقيمة الاعتبارية للإبل عند العرب، لتتسابق الفلاشات على التقاط ذلك المشهد.
واستقطبت هذه الصور المعبرة، العديد من هواة التصوير من مختلف الجنسيات، للحاق بدرب المصورين الصينيين واليابانيين الذين لفتوا بعدساتهم انتباه الزوّار، وحركوا تجاه منطقة القصيم أنامل وعيون المحترفين والهواة.