رسالة وتوصيات من سماحة المفتي للمعلمين والطلاب مع بدء العام الدراسي الجديد
القبض على مخالفين لتهريبهما 80 كيلو قات في جازان
قمم عسير تودع الصيف بالضباب والمطر
المرور يُعلن جاهزيته لتنفيذ خطة مرورية شاملة مع انطلاق العام الدراسي غدًا
القبض على مواطن لترويجه المخدرات في المدينة المنورة
الشؤون الإسلامية ترصد تعديًا كهربائيًا على عداد تابع للوزارة يخدم مصلى بصناعية شرق الرياض
عبدالعزيز بن سعود يرفع الشكر للقيادة بمناسبة إطلاق حملة التبرع بالدم ويبادر بالتبرع
فاز بركلات الترجيح.. الأهلي يرفع كأس السوبر أمام النصر
الصيدلي السعودي.. ركيزة وطنية لتحقيق الاكتفاء الدوائي ودعم رؤية 2030
كلمة تحفيزية من منير القرني للطلاب والمعلمين وأولياء الأمور بمناسبة العام الدراسي الجديد
أعلن الجيش الأمريكي الذي يدير سجن معسكر غوانتانامو، أن عدد السجناء الذين قرروا الانضمام إلى حركة الإضراب عن الطعام قد ارتفع بشكل كبير ليصل إلى 84، بعد أن بدأت الاحتجاجات بمشاركة 30 سجيناً فقط.
وقال المقدم تود بريسيل، الناطق باسم شؤون المحتجزين لدى وزارة الدفاع الأمريكية، إن الرقم ارتفع بشدة خلال الشهر المنصرم، ولكنه ذكر أن عدد المضربين عن الطعام يتبدل بشكل مستمر، مع أخذ بعض السجناء فترات راحة يتناولون خلالها عدة وجبات، قبل أن ينضموا إلى الإضراب من جديد.
أما المحامي كوري كرايدر، وكيل الدفاع عن عدد من السجناء في المعسكر، فذكر أن تسجيلات المكالمات الهاتفية تدل على أن الإضراب قاس لدرجة أن وزن بعض السجناء لم يعد يتجاوز 45 كيلوغراماً.
وتابع كرايدر قائلا: “منذ بداية الإضراب خسر أحد موكلينا، ويدعى شاكر أمير، 13 كيلوغراماً، في حين كشف لي موكل آخر، يدعى نبيل، أنه دخل إلى المستشفى جراء امتناعه عن تناول الطعام، لذلك فنحن نشعر بقلق شديد”.
ويشير المحامي إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية التي سبق لها التأكيد بأنها لن تسمح بحالات “الجوع حتى الموت”، تعمد إلى ضخ السوائل المغذية إلى أمعاء بعض السجناء، وتقوم بذلك قسراً مع من يرفض منهم ذلك، وبينهم موكله سمير ناجي مقبل.
ويضم سجن معسكر غوانتانامو حاليا 166 سجيناً تتهمهم الولايات المتحدة بالضلوع في نشاطات توصف بأنها “إرهابية” بعد هجمات 11 سبتمبر 2001م التي نفذها تنظيم القاعدة. ويقول محامون إن الإضراب يأتي احتجاجاً على الأوضاع داخل المعسكر،
وعلى عودة أعمال التفتيش المشددة لأمتعة السجناء.