الدفاع الخليجي: تحديث الخطط الدفاعية المشتركة بين دول المجلس وزيادة تبادل المعلومات الاستخبارية
ضبط رجل وامرأتين لممارستهم الدعارة في حائل
اليوم الوطني.. شوارع وميادين العاصمة المقدسة تتزين بالأعلام
إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات
مشروعات تطويرية للمساجد والجوامع بالمدينة المنورة
أتربة مثارة ورياح على شرورة
قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي السبت إن الفتنة الطائفية عادت إلى العراق قادمة من بلد آخر في المنطقة، وذلك في إشارة إلى سوريا على الأرجح.
وقال المالكي في افتتاح مؤتمر إسلامي للحوار في بغداد إن “الطائفية شر ورياح الطائفية لا تحتاج إلى إجازة عبور من هذا البلد إلى آخر، وما عودتها إلى العراق إلا لأنها اشتعلت في منطقة أخرى في الإقليم.
وكان شهود عيان قد أفادوا بأن مسلحين سيطروا على عدد من الحواجز الأمنية في بلدة بيجي شمال العاصمة بغداد.
وقال الشهود إن ذلك أعقب اشتباكات دارت بين قوات الجيش العراقي والمسلحين، إثر حملات دهم واعتقالات شنها الجيش.
كما لقي عشرون شخصاً على الأقل حتفهم في تفجيرات قنابل في بغداد أمس بالقرب من مساجد معظمها سنية.
في غضون ذلك، قالت مصادر أمنية عراقية إن اشتباكات مماثلة وقعت في منطقة الطارمية ومدينة الفلوجة.
أما في مدينة حديثة، فقد هاجم مسلحون رتلاً عسكرياً وأضرموا النيران في اثنتين من عرباته.
وفي وقت لاحق، نقلت وكالة فرانس برس عن مصادر أمنية وطبية عراقية قولها إن مسلحين قتلوا السبت خمسة من عناصر الاستخبارات العسكرية غرب بغداد، وخمسة من أفراد الصحوات شمال العاصمة.
وتأتي هذه المواجهات في غمار أعمال عنف يشهدها العراق منذ أيام عقب مصادمات دموية وقعت بين الجيش ومحتجين في بلدة الحويجة، على خلفية احتجاجات مستمرة ضد حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي.
نوافذ
بظاعتكم ردها اللة عليكم وعقبال اسيادك.