مصرع 8 أشخاص في سقوط منطاد بالبرازيل
جامعة الباحة تُعلن موعد اختبار القبول لبرنامج الدكتوراه
توضيح مهم من الضمان الاجتماعي بشأن الأولوية في الدعم
الضّب العربي.. كائن بري يسهم في التوازن البيئي بالشمالية
سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
الصور تغني عن أي تعليق، فهذه سيارة إسعافٍ يفترض أنها كانت تجوب الشوارع لنقل المصابين والمرضى للمستشفيات والمراكز الصحية في عروس البحر الأحمر، لكن الإهمال حولها إلى قطعة حديدٍ متوقفةٍ تنتظر من يسعفها!
السيارة التي تلفت نظر المارة تقف على جانب الطريق المؤدي إلى الجنوب من استاد الأمير عبدالله الفيصل، لا يوجد عليها شعار لأي جهة، ولم تتحرك الجهات المسؤولة للبحث عن سبب تركها في هذا المكان الذي يؤدي إلى سوق الصواريخ.
وعلى الرغم من وجودها على حافة الطريق، بقيت السيارة هناك ولم يحاول أحدٌ من المارة الاقتراب منها، بحيث ظلت على حالتها، وإن كان الغبار قد غطى أجزاء منها، بينما تكاثرت القمامة في محيطها، الأمر الذي يهدد بأخطار بيئية وصحية كثيرة.