زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
هو – في نظر من خبروه – طريقٌ للموتٍ، والسبب: عشرات الحوادث التي تقع عليه بسبب مساره المزدوج وكثرة منعطفاته الخطرة، فضلا عن الغياب الواضح للخدمات الأمنية والإسعافية. إنه طريق بيشة ــ خميس مشيط الذي يمثل بالنسبة لكثيرين من سكان المناطق القريبة منه ذكرياتٍ حزينةٍ، إما بسبب ما تعرضوا له عليه أو لارتباطه في أذهانهم بفقد أقاربٍ وأحبة.
وكما قال أهالي مركزي صمخ وخيبر الجنوب، فإن ضيق مساحة الطريق واختراقه منطقةً جبليةً وسكنيةً في مركزي صمخ وخيبر الجنوب، رفعا سقف الحوادث المميتة عليه، مطالبين مديرية الدفاع المدني في عسير بسرعة إنهاء إجراءات فتح مركز الدفاع المدني في خيبر الجنوب، بعد صدور الموافقة على استحداثه.
وأشار الأهالي إلى أن هذا المركز سيخدم سكان خيبر الجنوب وقراها ومرتادي الطريق. وقال المواطن محمد الشهراني إن كثيراً من أقاربه لقوا مصرعهم على هذا الطريق الذي يمتد من كبري قرية رغوة إلى محافظة خميس مشيط، لافتاً إلى أن مشاكل الطريق الأخرى تتمثل في إهمال البلدية له، وكثرة الحفريات، وغياب الإضاءة سواء داخل مركز صمخ أو مركز خيبر، مع عدم وجود مراكز دفاعٍ
مدنيٍّ وهلالٍ أحمر عليه. وأضاف: “أنا من مركز وادي بن هشبل وطريقي إلى مركز صمخ يمتد 120 كلم، لا يوجد فيها مركز دفاعٍ مدنيٍّ أو هلالٍ أحمر، ولو وقع حادثٌ فلن تصل فرق الإسعاف قبل ساعة.



الشهراني
لازم من إنجاز الخط المزدوج