زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
الصور تغني عن أي تعليق، فهذه سيارة إسعافٍ يفترض أنها كانت تجوب الشوارع لنقل المصابين والمرضى للمستشفيات والمراكز الصحية في عروس البحر الأحمر، لكن الإهمال حولها إلى قطعة حديدٍ متوقفةٍ تنتظر من يسعفها!
السيارة التي تلفت نظر المارة تقف على جانب الطريق المؤدي إلى الجنوب من استاد الأمير عبدالله الفيصل، لا يوجد عليها شعار لأي جهة، ولم تتحرك الجهات المسؤولة للبحث عن سبب تركها في هذا المكان الذي يؤدي إلى سوق الصواريخ.
وعلى الرغم من وجودها على حافة الطريق، بقيت السيارة هناك ولم يحاول أحدٌ من المارة الاقتراب منها، بحيث ظلت على حالتها، وإن كان الغبار قد غطى أجزاء منها، بينما تكاثرت القمامة في محيطها، الأمر الذي يهدد بأخطار بيئية وصحية كثيرة.
