كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قدم مدير عام التربية والتعليم في منطقة عسير -جلوي آل كركمان، أمس- ورقة عمل بعنوان “التربية والتعليم كمدخل للتنمية البشرية” في ملتقى التواصل الذي دشنه سمو أمير منطقة عسير -الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز- بحضور 500 شخصية من عسير وخارجها.
وتناول آل كركمان جهود إدارة التربية والتعليم في تطوير وتأهيل المعلم بواسطة البرامج والدورات التدريبية، وتقديم برامج تدريبية متميزة، وتوسيع دائرة مشروع البرنامج الشامل للتدريب على المناهج الجديدة.
وعلى مستوى الطلاب، قال آل كركمان: حرصت الإدارة على تطوير عدد من المدارس لتكون بيئات جاذبة، وجرى تفعيل المجالس الطلابية المنتخبة في المدارس، بينما وقعت الإدارة عقد البدء في مشروع التعليم الإلكتروني الذي يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة، مشيراً إلى أن المشروعات الحكومية الجديدة أسهمت في خفض نسبة المباني المستأجرة من 45% إلى 13%. في حين يتم حالياً إنشاء 300 مبنىً حكومي.
وأضاف: تواصل الإدارة تقديم خدماتها من خلال النظرة الشاملة للطالب، في مجالات تربوية وتعليمية وصحية ونفسية، والانتقال من عملية التعليم إلى التعلم، وتطوير بيئات التعلم الحسية وغير الحسية، إضافة إلى تنمية قدرات الطلاب والطالبات، بتقديم حزمة من البرامج الطلابية الاحترافية بأعلى مستويات من الجودة والإتقان، وعقد شراكة مع الجامعات والمراكز العلمية وبيوت الخبرة العالمية، وإنتاج المعرفة وتبنيها لعدد من الابتكارات والاختراعات في المجالات الإنسانية المتنوعة، وإقامة المعارض والمسابقات الفنية والمهنية للطلاب، وإقامة الملتقيات والندوات والدورات الطلابية من أجل فتح قنوات التواصل على العالم وفق نظام محدد.
ولفت آل كركمان إلى أن إدارته تسعى إلى تعزيز مهارات القرن الحادي والعشرين، ومن أبرزها القدرة على التكيف “المسؤولية الشخصية” ومهارات الاتصال، والإبداع والتطلع الفكري، والتفكير النقدي والتفكير المنظومي، ومهارات المعرفة الخاصة بالمعلومات والوسائط، ومهارات التعامل والتعاون مع الآخرين، وتحديد المشكلات وصياغتها وحلها، والتوجيه الذاتي، وتنمية المسؤولية الاجتماعية.