ضبط مواطن رعى 20 رأسًا من الأغنام في محمية الإمام تركي
سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون لإنشاء 4 محطات لتحلية المياه في قطاع غزة
وظائف شاغرة بـ شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة لدى جسارة لإدارة المشاريع
وظائف إدارية شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة في فروع شركة إتقان
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا
وظائف إدارية شاغرة بـ وزارة الطاقة
وظائف شاغرة لدى جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في مدينة الملك سلمان للطاقة
أعربت وزارة الخارجية الأمريكية عن قلقها البالغ إزاء تقارير تفيد بإلقاء القوات النظامية السورية منشورات تحذيرية تطالب سكان بلدة “القصير” بمحافظة حلب، بمغادرتها، في إطار استعدادها لاقتحام البلدة التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة.
وقالت جين بساكي، من مكتب الناطق باسم الخارجية الأمريكية، في بيان: “نندد بشدة بأي قصف على المدنيين الأبرياء أو التهديد بالقيام بذلك.. الأوامر بتشريد المدنيين في ظل هذه الظروف، هو آخر دليل على الوحشية المستمرة لهذا النظام”.
وأشارت تقارير إلى أن المنشورات التي ألقيت فوق البلدة تتضمن خريطة لطريق آمن يضمن للسكان سلامتهم عند المغادرة، وهو ما نفاه ناشطون، مؤكدين عدم وجود ممر آمن للفرار من البلدة.
وتعتبر بلدة القصير الحدودية مع لبنان، منطقة استراتيجية وصلة وصل أساسية بين دمشق ومناطق الساحل السوري.
ويقول معارضون سوريون إن البلدة تتعرض منذ أيام لقصف عنيف ومحاولات اقتحام من قبل قوات الجيش السوري، مدعومة بمجموعات من حزب الله قادمة من شرق لبنان، وقد أكد الأمين العام للحزب، حسن نصرالله، علمنا بعمل قوات تابعة له في سوريا.
وبالمقابل، قالت السامية لحقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة، نافي بيلاي، في بيان، الجمعة، إن تقارير تشير إلى “حشد هائل لقوات عسكرية حول مدينة القصير”، معربة عن قلقها من احتمال “ارتكاب المزيد من الفظائع إذا تم اجتياح البلدة”، مضيفة أن القوات الحكومية والميليشيات الموالية لها قامت بـ “إخلاء وطرد السكان المدنيين المحليين في أنحاء المنطقة، استعداداً لما يمكن أن يكون
هجوماً على نطاق واسع.”