ضبط مواطن رعى 40 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
تخصصي جدة ينجح في تطبيق تقنية حديثة لعلاج سرطان الكبد
تخصيص خطبة الجمعة القادمة للحديث عن الجشع والمبالغة في رفع الإيجارات
بمعرض الرياض للكتاب.. عصام الدميني يوقع مؤلفه الجديد سيكولوجيات التسويق
رئيس مجلس الشورى يبدأ زيارة رسمية إلى باكستان
الإدارة العامة للأسلحة والمتفجرات تستعرض اشتراطات رخص حمل واقتناء السلاح بمعرض الصقور
الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام
رفض رئيس الوزراء التركي -رجب طيب أردوغان، رفضاً قاطعاً- اقتراح النظام السوري -غير الشرعي، كما قال- بإجراء تحقيق مشترك في تفجير السيارتين المفخختين في مدينة الريحانية الحدودية، والذي أدى إلى مقتل 51 شخصاً.
وصرح أردوغان للصحفيين -قبل مغادرته البلاد للقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما في واشنطن- أن النظام الحاكم في دمشق غير شرعي، كيف يمكننا أن نعترف بإدارة لا يعترف بها حتى مواطنوها”.
وكانت الحكومة السورية قد أعلنت استعدادها اليوم لإجراء تحقيق “مشترك وشفاف” مع أنقرة، حول تلك الاعتداءات التي نسبتها أنقرة إلى حركة سرية تركية على علاقة وثيقة بالنظام السوري وأجهزة مخابراته.
وقال وزير الإعلام السوري -عمران الزعبي- “إذا ما طلبت حكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان أن يكون هناك تحقيق مشترك وشفاف، من خلال الأجهزة المختصة بين الدولتين، فلا مانع من ذلك للوصول إلى الحقيقة التي يجب أن تعلن وتوضع بين يدي الشعبين السوري والتركي”.
وأسفرت الاعتداءات -التي وقعت في الريحانية، القريبة من الحدود السورية- عن 51 قتيلاً، كما أفادت حصيلة أخيرة أعلنها أردوغان الثلاثاء.
غرسان الزهراني
مامعنى غير شرعي ياطيب ومن وضعه ورضي به هل هو الشعب السوري أو الصهيونية
وأتباعها وهل تريد أن تحقق في الجريمة (التفجير)إسرائيل أو الدولة التي أنت
ذاهب إليها رد لنا خبر عن من تريد لكن يجب أن تعرف إذا كنت لاتعرف أن هذا بلد
مستقل وذا سياده وهو الذي يفهم ما له وما عليه لأنه جرب مرارة الإستعمار التركي
والفرنسي وعند أهل الوطن خبرة لايستهان بها لأن عمر الوطن ألاف السنين واسأل مجرب ولاتسأل غيره.والله ياحسن الجوار أنت والأسد ولكن حظ الشعبين السوري والتركي.
ماتوفقوا وفي النهاية الشعوب هي الضحية.