مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
التحالف ينفّذ ضربة جوية بالمكلا استهدفت دعمًا عسكريًا قادمًا من ميناء الفجيرة الإماراتي
الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
الحزم يتغلب على الرياض بثنائية في دوري روشن
أكد الدكتور ياسر الشهري أستاذ الإعلام بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أن القنوات الفضائية مطالبة بوضع معايير تضبط بها مجال الإنشاد.
وقال لـ”المواطن” إن المُنتِج يبحث عن شاشة تشتري مُنتجه، ولكن للأسف القنوات الفضائية جعلت معيارها الرئيس جذب الجمهور من خلال شعبية المُنشد، ما جعل المنتجين يدخلون في تنافس غير أخلاقي لاستقطاب شخصيات جاذبة (جسدياً) للجمهور.
وأضاف الشهري أن المنتجين يسخّرُون برامج أخرى كثيرة لتهويل أمر هذه الشخصيات، وترويج الإعجاب بها، مضيفاً أنه يرفض أن تسمى هذه الظاهرة إعلاماً أو إنشاداً محافظاً أو هادفاً فضلاً عن أنها لا تندرج تحت ما يوصف بـ”الإسلامي”، لأن مادتها الرئيسة الإغراء، وهذا ليس من ديننا في شيء.
وأشار الشهري إلى أن أخطر ما يتعرض له الإعلام الهادف هو إصرار بعض المهنيين فيه على إخضاع المهن الإعلامية المتخصصة للقيم المهنية المستوردة مع التقنية، والتي صارت تمثل عندهم ثوابت لا تحتمل الجدل، رغم ما تحمله من صيغ ثقافية نتجت عن رؤى فكرية مصادمة للأهداف التي أنشئت لأجلها المؤسسات الإعلامية.
ورأى أن الأخطر من هذه التبعية الإعلامية والتقليد والمزاحمة على (جحر الضب) بحثاً عن منتجات إعلامية جاذبة؛ ذلك السكوت والتجاهل الذي يمارسه غالبية المنظرين والمثقفين المهتمين بالإعلام، والتبرير أحياناً لانحراف المهنة، بحجة عدم مصادمة التيار.
وأكد أن هذه الوضعية أنتجت فصاماً بين المضمون والصورة، بين القول والفعل، ففي الوقت الذي تستمع إلى كلام قيمي جميل ترى صورة مناقضة للكلام، حتى وصل الأمر بالبعض إلى اختراع مفاهيم جديدة أبرزها “الدعوة بالجسد”.
عبدالله العسكر
اسعد الله صباحك د ياسر وصباح القراء الكرام ، القنوات الفضائية ليست مطالبة بوضع معايير تضبط بها مجال الإنشاد فحسب ! بل تضع معاير لجميع ما يبث فيها ، لأن معضمها – ولا أعمم – برامجها خارجة عن المألوف وتصادم القيم المرعية ،،