المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
أظهر تقرير شامل أعده أكاديمي سعودي أن الولايات المتحدة أنفقت على صناعة التدريب عام 2012م (55.8) بليون دولار، بينما كان عام 2011م (59.7) بليون دولار.
وذكر أستاذ التعليم والتقنية المساعد بمعهد الإدارة العامة الدكتور عجلان بن محمد الشهري أن متوسط حجم الإنفاق على التدريب انخفض من (12.7) مليون دولار أمريكي في 2011م إلى (11.3) مليون دولار أمريكي في 2012م، وحظي متوسط إجمالي الإنفاق على التدريب لكل متدرب لكافة الجهات والشركات والمؤسسات بارتفاع طفيف، حيث بلغ في 2012م (1.059) دولار أمريكي، في حين كان في 2011م (749) دولاراً.
وجاء في تقرير الدكتور الشهري الذي نشر في مجلة التنمية الإدارية الصادرة عن المعهد الشهر المنصرم أن هناك تنوعاً في الاحتياجات التدريبية، كما أظهر التقرير أنماط منتجات التدريب والخدمات التي ترغب الجهات والشركات والمؤسسات في شرائها في العام 2013م، وتمثلت في أنظمة وأدوات التعلم المباشر عبر الإنترنت، أنظمة وأدوات بناء المحتوى التدريبي، أنظمة وأدوات القاعات والفصول التدريبية، الشهادات والاعتمادات، تطوير المحتوى.
ومن حيث متوسط الساعات المخصصة للتدريب لكل موظف، كشف الشهري أن هناك زيادة ملحوظة حيث خصص ما مجموعه (41) ساعة لكل متدرب في العام 2012م، مقارنة بتخصيص ما مجموعه (39) ساعة تدريب لكل موظف في العام 2011م، مضيفاً أنه استفاد من ذلك التدريب ما نسبته (44%) للموظفين، و(27%) للمديرين، و(24%) للمديرين المستثنيين (التشغيل الذاتي)، و(10%) للتنفيذيين. وفيما يتعلق بحجم ميزانية التدريب، أشار التقرير إلى أن غالبية الجهات المشاركة بنسبة (43%) ترى أن ميزانية التدريب استقرت على ما كانت عليه في العام 2011م، في حين أن ما نسبته (35%) منهم يعتقدون أنها ارتفعت، أما ما نسبته (22%) فيعتقدون أنها انخفضت.